السبت 19 يوليو 2025
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
أيمن عبد المجيد
خيرى ومجدى فى قاعة العرض السينمائى! «2-2»

خيرى ومجدى فى قاعة العرض السينمائى! «2-2»






يخبرنى السيد رئيس التحرير الأستاذ أحمد باشا بنبأ الأسئلة التى تحاصره: لماذا تناول الثنائى الجلاد ورمضان؟

يقولون كلاهما اعتزل وتقاعد وصار  الاثنان نسيًا منسيًا!
يطلب منى الأستاذ باشا دوما عدم تناول الزملاء على غير اتفاقى معه؟
يجدد القول دومًا لى بأنه تعرض لحرج بالغ من بعض من كتبت عنهم . بيد أنى لم أرضخ ولن.
الكاتبان الصحفيان خيرى ومجدى علمان ومن حقى تناولهما بالنقد والتحليل خاصة إذا كانا يتجهان لإنشاء شركة إنتاج سينمائى وعلمت بأنهما سينتجان عددًا من البرامج بغية بيعها فى القنوات الفضائية والتليفزيون المصرى شخصيًا!
تتداعى على رأسى الأسئلة للثنائى حول العمل القادم.

خلال أعمالهما الفنية كيف سيتعامل مجدى وخيرى مع قضية التطبيع. وما هى رؤيتهما لرجال الأعمال من ممارسى التطبيع؟

عادة السلوك يكون له دوافع. فهل دوافع السلوك السينمائى الجديد لهما هى الرغبة فى التواجد وسط أجواء الجونة الساخنة؟
أم الرغبة فى الظهور أعلى السجادة الحمراء لمهرجان القاهرة السينمائى الدولى؟
كيف سيتم تسويق الإنتاج الدرامى؟
ما هى منافذه؟
هل نحن بصدد مولد لكيان إنتاجى جديد؟
 أم أننا أمام مناورة من أجل  الدخول فى تحالفات وشراكات يعتقد أنها ستوفر ملاذًا آمنًا وغطاء سياسيًا؟!

ما هو القدر المتوقع  من الاستجابة للرغبة فى التحالف؟ أم أننا بصدد مشروع يهدف للظهور للنور بحجم ضخم لاستدراج أطراف لشرائه خشية المنافسة؟

الحق والحق أقول أن ثنائى النار يستحقان الوقوف كثيرًا أمامهما لنسأل:
من أين لكما هذا!
من أين لكما بالتمويل ؟
من أين لكما بالممول؟
من أين لكما بالاتفاقات الإنتاجية ومع من؟
من أين لكما بالاتفاقات التى أجريتماها مع عدد من صناع الإنتاج داخل مصر ودول عربية بعينها؟
من أين لكما بالاتفاقات التى تسعيان لها مع التليفزيون المصرى بغية بيع برامج مستقبلية؟
من أين لكما محاولة التواصل مع عدد من قيادات مسئولة داخل الجهات المسئولة وتوسيط آخرين لفتح منافذ بعينها لتمرير بعض ما تريدان؟
من أين لكما؟