أحمد الطيب قطرى الهوى.. انتهازى الهوية! «1-3»

كاسك ياتميم!
تعليق سياسى محض أطلقه مذيع الجزيرة الرياضية أحمد الطيب مصرى الجنسية والمجنس قطريًا فى نهائى بطولة كأس آسيا التى فازت بها قطر قبل يومين؟
الطيب يعمل فى قطر المعادية للدولة المصرية ويخلط الرياضة بالسياسة والسياسة بالدين والدين بالرياضة.
لم تكن «كاسك ياتميم» هى التجاوز الأول لذلك الرجل.
سبق أن ألقى بقفازه السياسى الكريه داخل ملاعب كرة القدم بتعليقاته التى تعكس توجهاته السياسية الانتهازية بأن قال ذات يوم أثناء التعليق لنحيى شهداء رابعة أيضًا!
شهداء رابعة وبطولتك ياتميم المجد.. تعليق كريه من مذيع اعتاد على بذر بذور الفتن السياسية داخل الملاعب.
وسبق أن لعب بالنار لمغازلة جماهير نادى الزمالك أحد قطبى الوطنية الرياضية فى مصر بالاحتماء بهم وتمرير أجندته القطرية فى الترويج للمصالحة مع تنظيم الإخوان القاتل.
يتحرك الطيب انتهازيا وفق الأجندة القطرية والملاءة المالية. ملاءة تموله وتحركه.
الطيب يعمل فى بى إن سبورت وكذلك قناة الكأس القطرية يهتف باسم تميم وقطر وهو الذى يرى قطر تهتك ستر الدماء المصرية التى تخوض حربها المقدسة ضد الإرهاب. الإرهاب الذى تموله قطر.
قطر التى حاولت منع مصر من تنظيم بطولة أمم إفريقيا هذا العام بكل السبل لولا يقظة رجال مصر وحكومتها وثقة إفريقيا فى مصر قيادة وشعبًا وتاريخًا ورياضة.
انتهازية «الطيب» تستوجب محاسبته.
انتهازية تغرى انتهازيين جددًا مثلما فعل من قبله محمد أبوتريكة وإن كان الأخير يختلف عن الطيب كونه أيديولوجيًا يختلف عن الأجير مقابل المال!
انتهازى آخر هو اللاعب وائل جمعة وهو ما سنقف مع تجاوزاته الضريبية غدًا.
الإغراء المالى الذى تشكله بيئة العمل فى قطر يطرح سؤالًا مباشرًا وهو لماذا لا يتم التعامل مع قطر كما هو. التعامل شعبيًا مع إسرائيل مثلا؟
قطر تتآمر على مصر وحاولت إثارة الفوضى بتمويل الإرهاب والجماعات الدينية التى تقاتل الشعب المصرى منذ ٣٠ يونيه.
أيادى قطر مخضبة بدماء الشهداء المصريين الذى لقوا حتفهم فى الزود عن أمن بلادهم .
لم تكن كلمة «الطيب» فى تمجيد تميم قطر كلمة هو قائلها. بل وراءها عنوان كبير وهو توظيف الرياضة فى السياسة القطرية الإجرامية.

غدًا نكمل