
رشدي أباظة
«خـالد علـى» محامى الشياطين والمردة !
خالد على محام مرتزق.
يعتاش على المزايدة والنفاق الرخيص لجماهير يسارية عفنة.
صار الآن إخوانيا فى التكتيك والهدف والغاية.
«على» يقتات على التجاوز ويمارس السياسة بالبلطجة وفرد العضلات!
يجيد ممارسة لعبة تهييج الشباب واللعب على وتر التثوير والفوضى.
يدافع عن المخربين والفوضويين والآن يدافع عن الإرهاب والإرهابيين.
يساعد الإرهابيين والقتلة والانتهازيين على محاربة الدولة بالقانون تارة وبالتحريض تارات.
يحصل «خالد على» من خلال مركزه الاقتصادى المشبوه على الأموال المغموسة بدماء الشهداء وجراحات أسرهم وأنين ذويهم.
لا تجده إلا مدافعا عن قاتل أو إرهابى أو محرض أو فوضى أو ثورى يريد أن يلعق فى دماء الشعب المصرى.
الرجل تحالف تحالفا مباشرا مع تنظيم الإخوان الإرهابى. إخوان الخارج الهاربون وإخوان الداخل المجرمون وإخوان السجون الخزايا!
انظر إلى تفاعلاته ستجدها انعكاسا مباشرا لكل جريمة إرهابية فى الداخل والخارج.
يبحث عن براءات القتلة وتسويق جرائمهم بحسبانها معارضة سياسية.
يؤمن «على» بالنضال القائم على سفك الدماء وقتل الجنود على يد الإرهابيين من أشقائه الإخوان.
يبارك الإرهاب ويدعو إليه ويحرض عليه.
الدعم الذى يقدمه لمجرمى الإخوان يجعله تحت طائلة القانون الذى يعاقب المحرض والمعضد والمبارك والموافق على عمليات قتل الشهداء وتفجير الأكمنة والسيارات المفخخة!
«خالد على» يناضل ضد الوطن لصالح المجرمين والقتلة والمرتزقة ممن يسمون أنفسهم الشباب الثورى.
«خالد على» جيم أوفر!