فلوس المحظورة فين؟

■ انتقل الإخوان من جماعة إلي محظورة.. وأعتقد أن غباء قيادات المحظورة وراء الدور التدميري للجماعة ومستقبلها!
■ الإسلام لا يمكن حصره في مجموعة أو مجموعات رفعوا شعار الإسلام.. وهم أبعد كل البعد عن رسالة الإسلام السامية.. الإسلام دين الدولة المصرية.. والمصريون متدينون بالفطرة.. واستغلال حب المصريين للدين لصالح جماعة أمر غير أخلاقى.
■ المحظورة تملك 60 ألف جنيه.. طيب الفلوس راحت فين.. أعتقد أن حركة الأموال سوف يتم الكشف عنها وتتبعها.. وأيضًا هناك أموال تحت البلاطة وهي التي تمول العنف وأصول مالية متنوعة ملايين المحظورة اختفت وهناك 9  جهات تبحث عنها.. يا تري راحت فين؟
■ مصر بلد آمن.. القوات المسلحة والشرطة تبذلان جهودًا واضحة للمحافظة علي الوطن والمواطن.. تأمين واضح.. برغم ضربة هنا وأخري هناك..
■ المرور في مصر غير قابل للعلاج.. أتمني من وزير الداخلية لواء محمد إبراهيم أن يعود إلي الخطة اليابانية لعلاج تلك المشكلة وكانت حكومة د. نظيف قد بدأت في تنفيذها بإقامة محاور عرضية وأخري طولية وبالفعل تم تنفيذ ثلاث منها عرضًا واثنين طولًا.
■ أوراق علاج مشكلة المرور موجودة والخطط موجودة الأمر يحتاج شجاعة في القرار..
■ أمريكا فقدت الحليف المميز وهو مرسي والإخوان.
وهي مازالت غير مدركة بأن رهاناتها علي مجموعة من الأشخاص والتكتلات خاطئة.. أري علاقة جديدة تكتبها القاهرة مع أمريكا.
■ ما حدث من ارهاب سواء بال آر بي جي أو غيره عمليات صبيانية بغرض جذب الانتباه لقوي الشر والنيل من معنويات المصريين.. هزيمة الإرهاب محسومة حتي لو تأخرت!!
■ المضايقات مازالت موجودة من جانب بعض أعضاء الاتحاد المصري لكرة القدم ضد برادلي.. البعض غير مصدق أن برادلي قد يحقق مع الفراعنة الأمل والحلم بالوصول إلي البرازيل 2014 .
توفير عدد من اللقاءات الودية أمر مهم وضرورى.
■ لواء منير ثابت رئيس اللجنة الأوليمبية المصرية الأسبق.. اختلفت معه وهاجمته بعنف بعد تعارض رأيه في عملية الثمانى سنوات باللائحة.. وهجومه علي حسن صقر.. ولكن  للرجل مكان في قلوب الوسط الرياضي.. ونظافة يده وطهارته في حسابات اللجنة الأوليمبية وحرصه علي المال العام فيها جعلني أعلن احترامي  وتقديري له.. منير ثابت لم يعد يملك منصبًا أو إمكانيات بعد تغيرات يناير 2011.. لكنه في نفس الوقت يملك احترام ومحبة عدد كبير من الرياضيين في العالم ومصر..
منير ثابت يتعرض لهجوم من تلاميذه.. لكن عليه أن يدرك أن الجو الحالي قد يساعد علي تداخل المبادئ!!
■ طاهر أبو زيد وزير الرياضة.. يدفع ثمنًا للائحة ليست من صنعه.. لائحة الأندية.. أطلقها حسن صقر ورعاها العامري فاروق والهجوم علي طاهر أبو زيد أراه غير عادل.. أبو زيد لا يمكنه أن يلغي بند الثمانى سنوات - الآن - والأندية الرافضة لن تنال  من المادة لأنها محصنة بالقانون.
■ اعترف بأن هناك مجموعة من رؤساء وأعضاء مجالس إدارات الأندية ضحايا مادة الثمانى سنوات مثل محمد فرج عامر رئيس سموحة وحسين صبور رئيس الصيد وعدد من أعضاء مثل عمر السنباطي في هليوبوليس وغيره.
مثل هذه النوعية من القيادات خسارة أن تكون ضحية للائحة.. لكن في المجمل العام كان من المفروض أن تكون هناك مراعاة لأندية لا تحصل علي إعانات حكومية فمن حقها التحرر من اللائحة.. وأخري تحصل علي أموال الحكومة.. وأبو زيد حرفي تأميمها للطريقة التي يريدها..
■ نادي الشمس لم يعد له صوت.. لا أعرف هل هناك عمل أو سكوت وصمت الشمس من أكبر الأندية المصرية كان ومازال يلعب دورًا مع النظام السياسي الموجود.
■ الاقتصاد في حاجة للعلاج الفوري الجهود المبذولة لا تتلاءم والاحتياج.. لولا فلوس السعودية والإمارات والكويت لانفجرت مصر من الداخل.. مطلوب ألا نكتفي سياسة «مد» اليد.. مصر لن تستطيع الصمود في هذه الحالة.
■ نختلف مع قطر.. سياستها لا تعجبنا تتآمر ضدنا الجزيرة.. لكن في النهاية التاريخ علمني أن خلافات الدول لا تدوم.. من هنا أتمني ألا ينساق وراء تمزيق العلاقات المصرية العربية.. وعلي الأشقاء في قطر إعادة النظر في موقفهم مصر أبقي من المحظورة.