الخميس 24 أبريل 2025
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
أيمن عبد المجيد
المبالغة الإعلامية

المبالغة الإعلامية






■ أكثر من موقف يمكن رصده بسهولة خلال فترة انتخابات الرئاسة، أولاً نجح الجيش والشرطة فى تأمين المصريين ولم يجرؤ إخوانى أو متعاطف معهم بالاقتراب من اللجان.


■ ثانيًا فى اليوم الثانى مع تسهيلات العملية الانتخابية لدرجة أن عملية التصويت وكان معى 12 شخصيًا  استمرت لمدة 24 دقيقة فقط.. اختفاء الطوابير نتيجة التسهيلات.


■ ثالثًا: السيسى لم يلجأ للأكاذيب.. لم يهادن  أحدا لم يوزع الوعود ولكنه كان واضحًا وقاطعًا وشفافًا.. من منحه صوته هو راض ومقتنع بنهج الرجل ومنهجه فى قيادة مصر.


■ رابعاً: الشعب قال كلمته.. منح صوته للمقتنع به.. والمرحب بأفكاره.. والعملية الديمقراطية واضحة المعالم تسير وفقًا لما هو مخطط لها.
■ المتضررون من نجاح الانتخابات الرئاسية فقدوا أعصابهم وحاولوا على الفيس بوك نثر الشائعات حول انتخابات الرئاسة، بكل الطرق فيديوهات مزورة.. وصور مفبركة.. استخدام سيئ لتكنولوجيا العصر، الملاحظ أن الشباب لم يقع فى الفخ وقرأت ملاحظات لكشف أكاذيب الإخوان والمتأخونين!


■ انتهت الانتخابات الرئاسية.. ومن الآن ستبدأ عملية الانتخابات البرلمانية وأعتقد أن البرلمانية ستكون شرسة وستشهد كل ما هو موجود فى قاموس الترويج للمرشحين!


■ حكومة إبراهيم محلب هى الجهة الرسمية الوحيدة فى البلد التى تمتص كل الأخطاء.


■ اللغة الراقية للمشير السيسى فى برنامجه وراء تذليل وحل مشاكل متنوعة فى الداخل والخارج.


■ تعمير الصحراء وزراعتها مشكلة المشاكل وأتصور أن الحل سهل.. لكن يحتاج لقرارات لشخص قوى غير قابل للانكسار.


■ الصحافة القومية فى مأزق.


■ الإعلام الخاص يتعرض لهجمة شرسة من انتهازيين!


■ استقرار واستمرار.. مصر مستقرة ومستمرة!


■ كتائب الإخوان فشلت فى تسويق الأكاذيب، الخلاف الآن  حول طريقة دفن أيام سوداء عشناها وعلينا أن نمسحها من ذاكرتنا.
■ حمدين صباحى بموقفه من الاستمرار فى ماراثون الرئاسة الانتخابى تحسب له.


■ صناعة التاريخ أصبحت هواية مصرية.. يناير 2011، يونيو 2013 انتخابات الرئاسة 2014.. العالم بدأ يدرك أن مصر خرجت بدأت تتعافى وهو مصدر خوف لهم .


■ انتخابات الرئاسة هذه المرة جرت بين مرشحين من جهة واحدة وانتماء واحد.. الفروق فى البرامج.. لو دخل إسلامى لماراثون الانتخابات لاختلفت الأعداد لأن فى مثل هذه الحالة البلد هتتسرق والاختبار هنا حول طرق مختلفة وبرامج وفلسفة مختلفة.


■ 13 ألف لجنة كانت تحتاج لـ13 ألف كاميرا تليفزيونية للتعرف على ما حدث.


■ العالم لن تختفى ملاحظاته على مصر مهما فعلنا.. تعالوا ننشغل بهمومنا دون الاهتمام بما يقال ضدنا.


■ عند تأميم قناة السويس الغرب قال: مصر لن تنجح فى إدارتها».


الآن العالم يقول: «مصر لن تستقر.. والرد بوضوح أن نعمل على الاستقرار وهو أمر بسيط.


■ كان الله فى عون اللجنة العليا للانتخابات.. الإعلام كاد يحرقها ومع الأسف بعض الكبار وقعوا فى هذا الخطأ.


شكرًا قضاة مصر.
شكرًا ضمير البلد
شكرًا للشعب المصرى القادر على صنع التاريخ