العاهرة و القواد «فيروز حليم» تتزوج «عرفيًا» من «التميمى» للحصول على أمواله بأمر «أيمن نور»
لا تتعجب عندما ترى «العاهرة» تتحدث عن الشرف، ففى شريعة جماعة الإخوان الإرهابية كل شيء «مباح»، مادام سيحقق هدفها، حتى ولو كان الطريق لذلك يمر عبر «غرف النوم»، ففى فصل جديد ضمن مسلسل فضائح التنظيم فى الخارج، استغل الهارب أيمن نور، المذيعة الإخوانية فيروز حليم بقناة الشرق الإخوانية، للحصول على تمويلات إضافية لقناة الشرق، من عضو التنظيم الدولى للجماعة عزام سلطان التميمى، حيث جعلها تنصب شباكها حول عضو التنظيم الدولى، وبحكم السن والحرمان وقع «العجوز» فى شباك المذيعة، وأقاما معًا فى فندق «جراند ويندهام» فى اسطنبول «سرًا» بعدما تزوجها عرفيًا، خوفًا من أن تعلم زوجته الأولى بتلك العلاقة «المشبوهة» وتكون النتيجة علقة ساخنة للقيادى الإخوانى. «المذيعة» صاحبة الأنوثة «المصطنعة» والتى صرفت أموال تبرعات الجماعة على «مراكز التجميل»، نجحت فى تنفيذ خطة «القواد» أيمن نور، حيث زاد تمويل قناة «الشرق» وسمح له بتدشين قناة جديدة تحت مسمى «لا» لخدمة أهداف الجماعة والهجوم ضد مصر، وكان مكافأتها هو تعيينها مديرة للقناة وذلك لأنها زوجة «شوال الفلوس» التميمى.
الصفقة المشبوهة بين «الثلاثى»، نور وفيروز والتميمى، كانت تضمن أن يقوم «القواد» أيمن نور بتقديم الدعم للخائن الهارب محمد على عبر توفير كل الإمكانات اللازمة له للاستمرار فى بث فيديوهاته «الكاذبة» من إسبانيا، فليس من الطبيعى وفق خبراء الإعلام أن يقوم «المقاول الهارب» ببث فيديوهات بتلك الجودة بإمكانيات «ضعيفة». وفى النهاية، فكما يقول المثل الشعبى « قليل الأصل لا تعاتبه ولا تلومه»، فالمذيعة «فيروز» أو فايزة عبدالحليم، والتى طلقت من زوجها الأول لأسباب لا يعلمها إلا الله، وتزوجت مرة ثانية بـ«فضيحة» بعدما قضت عدة أيام مع رجل فى شاليه بإحدى المدن الساحلية وطلقت أيضًا، ثم هربت لتركيا وترتاد «مراكز التجميل» لتتحول بعد ذلك لـ«عاهرة» لمن يدفع، أما زوجها «التميمى» فهو لا يعرف سوى جمع التبرعات لصالح قناته الإخوانية «الحوار» التى لا يعرفها سوى عناصر التنظيم، ويصرف أموال التبرعات على «فتاة نور المدللة»، ولا يهمه شيء لأنه يظن أن أولاده من زوجته الأولى فى أمان بسبب الجنسية البريطانية.