الأربعاء 24 أبريل 2024
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
أيمن عبد المجيد
حياتنا... وأحلامنا

حياتنا... وأحلامنا

كثرة الانشغال بالأعمال.. وبالتالى حركة الحياة تزداد فيها التحديات لمن يحمل حلمًا أو أملًا وهى هنا لا تتيح الفرصة لالتقاط الأنفاس وبالتالى لو كثرت حركتك وبالتالى صور كفاحك  إعادة النظر تصحيحًا لمشوار الحياة  لو سألنا أنفسنا ماذا.. نريد من حياتنا بشكل عام..



الإجابة  بالإجماع أنا ثم أنا  ثم أنا ولو فيه زيادة ممكن لغيرى .. بالطبع هذا السلوك يؤدى إلى مجتمع أنانى... وهو ما يقوض قوة البلد وبالتالى يضعف نسيج المجتمع ..فى مصر نملك قوة دينية أزعم أن لها التأثير القوى فى بناء الإنسان والدولة بكل أجهزتها تبذل كل الجهد لتعذية العقل بما يحافظ عليه ويطور أداءه ويرفع لديه الوعى..

 من المفترض أننا نتعلم من التاريخ أو المواقف على كل المستويات.. مع الأسف لا أحد يقرأ ولو قرأ  لا يتعمق.. ولو تعمق ..السلبية قاتلة... والحل 

مفيش حل 

المشهد متكرر 

والدهشة سيدة الموقف 

والحياة بخ

 الحياة سلسلة مواقف.. شوطات سينما مواقف وحكايات.. الناصح من يقتنص الفرصة ويجود ليستحقها ويحقق من خلالها هدفه. 

الدنيا حظوظ..  ماشى ولتحقق منها ما تريده لازم يكون عندك مهارات وإمكانيات .وتملك إرادة وتبذل مجهودًا وتتعامل بنظافة 

عيد مبارك.. كل سنة ومصر بخير وسلام وتقدم 

كل سنة 

جيشنا وشرطتنا .بخير وسلامة 

وكل من يبذل ولو نقطة عرق فى سبيل بنائها وتنميتها وصناعة قوتها. 

كل سنة ومصر قوية ومستقرة ومتطورة ومنتشرة. 

لست وحدك #كتف — بكتف.شعار لسلوك تعاون ومحبة بين المصريين.. تعاطف وتكامل ومساندة بلدنا محتاجة مساندة شعبية كل شخص يخلق دور له. 

ولأننا نعيش فيها إذا علينا واجبات كمساندة.

الأدوار لاتخليهم أو تحددها الحكومه .أنت المفروض تبحث عن المحتاجين تحت أى مساندة وترسم خطط المساعدة والمساندة.. مطلوب مجلس إدارة بكل شارع .يتعمق فى الخريطة السكانية والاجتماعية ويفكر فى الدعم وحلول للتحديات. 

الموضوع سهل.. مجلس إدارة الشارع يبقى مسئول عن النظافة والسلوك ومتابعة احترام الفرد لمقدرات البلد.. وخصوصية غيره. 

مجلس إدارة الشارع هو الأكثر إدراكًا لمشاكل الشارع سكان وغيره. 

أهل الشارع الأفضل فى حل مشاكل شارعهم 

٠٠٠٠٠٠

الحرب التى تدور فى السودان بين قادتها العسكريين القاتل يهتف باسم الله والمقتول ينطق بالشهادة..

المناصب أهم من أرواح البشر.. الخاسر الوطن العربى باستنزاف طاقاته وبعثرة امكانياته وهى القوى المعتمدة للنمو والتطور. 

السودان عمق لمصر ومصر عمق للسودان.. شبح حروب ليبيا وسوريا والعراق أمامنا  واعتقد أن المستفيد من تلك الحروب واحد .هدفه تمزيق الأمة العربية وتفتيت دولها وصناعة حروب دينية وأهلية.. تنشغل بها شعوب تلك الدول لخمسين سنة على الأقل تبتعد فيها عن أى تأثير سياسى دولى 

من هنا تنفرد إسرائيل والغرب بالشأن العالمى وتتحرك لتعزيز قدراتها 

الدروس أمامنا ولكن مع الأسف لا أحد مهتم 

السوشيال ميديا.وتزوير المواقف وتشويه الجميع.. أدوات خطرة للتزوير والأخطر نجاحها فى تاجيج الغضب ونشر الفتنة.. تقليب الرأى العام.. وهدم الوعى وصناعة التطرف  الأخطر هنا ظهور مبرمجين عملهم التلاعب والتزوير للمواقف والحقائق لنشر الغضب وبالتالى تشكيل مجموعات متطرفه يسهل استخدامها ضد قواعد الوجود العادل. 

آخر سطرين 

١-استشعر تعاون بين اثيوبيا وفصيل سودانى وأمريكا وإسرائيل ودول الغرب لإشعال النار فى السودان لمحاصرة مصر 

هم يسعون لتأجيج الصراع السودانى السودانى.. وهو ما يؤدى إلى تطبيق النموذج السورى أو الليبى وهو تمزيق السودان 

الغرض هنا مصر والتى رفضت وما زالت توجيهات الغرب وإسرائيل فى الاندماج لتشكيل قوة تخدم مصالح الغرب. 

مصر أفشلت خطتهم بل دفعت الدول العربية لعدم المشاركة وتحطمت الفكرة 

٢-عودة العلاقات الإيرانية/السعودية ضربة على رأس إسرائيل وإفشال محور الغرب حصاره وتهديده لإيران 

الخاسر من التقارب العربى الإيرانى  الغرب  وإسرائيل.