«كلاسيرا» العالمية تطلق مبادرة «مدارسنا أذكى» داخل مصر لدعم وتطوير العملية التعليمية

انطلاقًا من رؤيتها لتوفير مُتعة التعلم الذكى لجميع الطلاب وتطوير العملية التعليمية، أطلقت كلاسيرا العالمية مبادرة «مدارسنا أذكى» لشركائها من المدارس فى مصر، بعد نجاح إطلاقها بالمملكة العربية السعودية، وتلتزم منصة «كلاسيرا»، الرائدة عالميًّا فى مجال تكنولوجيا التعليم، من خلال هذه المبادرة، بتقديم تعليم عالى الجودة، وتمكين المدارس من الاستفادة القصوى من تكنولوجيا التعليم المتقدِّمة.. وعبْر مبادرتها «مدارسنا أذكى»، تقِّدم «كلاسيرا» الفرصة لكل مدرسة تتطلع إلى استخدام وتحسين تقنيات التعليم الذكى وتوفير المال فى الوقت نفسه، للانضمام إلى شبكة شركائها، والاستفادة من التمويل المادى من كلاسيرا، والحلول المتنوعة والعروض والخصومات الحصرية من شركاء تكنولوجيا التعليم بمختلف المجالات ولمختلف الفئات.. تهدف مبادرة كلاسيرا «مدارسنا أذكى» إلى تأهيل المدارس للتحوُّل الرقمى بشكل سريع، وتطبيق المدارس للحلول التكنولوجية المتنوعة المقدَّمة من شركاء كلاسيرا، كما توفِّر المبادرة عروضًا وخصوماتٍ قيمةً مُقَدَّمَة من أكثر من 18 شريكًا، ومنهم: سلاح التلميذ، كتبى، ينمو، إديوتن، كليفر بوكس، سويجل، أوريكس للتعلم، فلابي، وغيرهم من كبار مقدِّمى خدمات تكنولوجيا التعليم.. وبالإضافة إلى ذلك، تحصل المدارس المُشَارِكَة فى مبادرة «مدارسنا أذكى» على رصيد خاص من كلاسيرا لاستخدامه عند شراء حلول تقنيات التعليم الذكى المناسبة لاحتياجات الطلاب، ويمكن للمدارس الانضمام إلى مبادرة «مدارسنا أذكي» من كلاسيرا، وقريبًا عبر موقع إديومولز www.edumalls.com (المَتْجَرِ الإلكترونى الأول فى مجال التعليم).

وتُعَدُّ كلاسيرا أكبر الشركات المتخصصة فى تكنولوجيا التعليم فى منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، وتقدّم خدماتها لملايين المستخدمين فى أكثر من 35 دولة عالميًّا، وتأخذ كلاسيرا على عاتقها نشر ثقافة استخدام تكنولوجيا التعليم فى المدارس، والتى تساهم فى التطوير المهنى للمُعَلِّمِين، وتعزيز مهارات الطلاب وقدراتهم، وتعزيز التعلم الشخصى والتفاعلى، والحصول على التعليم العادل لذوى القُدْرات الخاصة.. ومن جانبه، قال المهندس محمود الجابرى، المدير العام لشركة كلاسيرا مصر: «من خلال مبادرة مدارسنا أذكى، نتطلع إلى تحقيق تأثير إيجابى حقيقى على عملية التعليم فى مصر، ونحن ملتزمون بتوفير تعليم عالى الجودة، وتمكين المدارس من الاستفادة القصوى من التكنولوجيا التعليمية المتقدمة.