«تأهيل» تفتح باب القبول لدفعات جديدة بمدارس التكنولوجيا التطبيقية
أعلنت شركة “تأهيل لتنمية مهارات التميز”، عن فتح باب القبول لدفعات جديدة فى عدد من مدارس التكنولوجيا التطبيقية التى تديرها بالشراكة مع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى، وذلك تماشيًا مع رؤية الدولة المصرية 2030 لتعزيز التعليم الفنى.
وتعد مدارس التكنولوجيا التطبيقية، من أنجح نماذج التعليم الفنى التى تقدم تجربة تعليمية فريدة من نوعها للطلاب، مبنية على مفهوم الجدارات وإمداد الطلاب بمختلف المهارات التى تحتاجها سوق العمل المحلية والعالمية.
وتقدم شركة “تأهيل”، باقة من التخصصات والمجالات الدراسية المتاحة فى المدارس التكنولوجية التطبيقية، التى تديرها الشركة للعام الدراسى الجديد 2024/2025، وتشمل تخصصات “السياحة المستدامة والفندقة، وصناعة مواد البناء، والصناعات الكهربائية والميكانيكية، والفخار”، لتقدم تأهيل فرصًا متنوعة للطلاب لاختيار ما يناسب طموحاتهم المستقبلية، وإمدادهم بالمهارات المختلفة فى مجالات متعددة، تضمن حصولهم على فرص عمل لائقة وتحقيق النجاح فى مسيرتهم المهنية.
وتشمل تلك المدارس، «مدرسة نهضة مصر للتكنولوجيا التطبيقية للسياحة المستدامة» أول مدرسة فى مصر للسياحة المستدامة بمعايير مطابقة للجودة العالمية بدعم أكاديمى وصناعى متميز من الشريك الصناعى “نهضة مصر للنشر”، و”مدرسة البنك الأهلى للصناعات الكهربائية والميكانيكية للتكنولوجيا التطبيقية ببدر”، التى تقدم مجالات للدراسة فى “الصناعات الميكانيكية والكهربائية، والملابس الجاهزة”، بالشراكة مع اتحاد الصناعات المصرية، وغرفة الصناعات الهندسية، وغرفة الملابس الجاهزة، كشريك صناعى متميز للمدرسة.
كما تضم، “مدرسة بنك مصر للتكنولوجيا التطبيقية لصناعة مواد البناء ببنى سويف”، التى تعد الأولى من نوعها فى مجالات تصنيع وتركيب وصيانة الرخام والجرانيت، وتعتبر وجهة متميزة للطلاب الذين يرغبون فى تعلم واكتساب مهارات فى صناعة مواد البناء، و”مدرسة الفواخير للتكنولوجيا التطبيقية”، كأول مدرسة فنية لتعليم صناعة الخزف والفخار فى مصر، وتم إنشاؤها فى إطار خطة الدولة لإحياء الحرف التراثية وخلق أجيال من الحرفيين المهرة، وهى موجودة فى منطقة الفواخير بالفسطاط بالقاهرة داخل قرية الفواخير، والمدرسة تحت إشراف وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى، بالشراكة مع صندوق تعليم حياة، والذى يعد أول صندوق استثمار خيرى مصرى غير هادف للربح، يهدف لتحقيق التنمية المستدامة فى مجال التعليم.
