على غرار المنادى فى الموالد قديما عندما كان يرغب فى اجتذاب المارة إلى أحد الخيام لمشاهدة العروض المقدمة رافعا
يكتب
هل كان أمامى خيار آخر يسأل الرئيس السيسى مستنكرا واضعا مزيدا من اللبنات فى حصون الوعى المجتمعى بحقيقة ال
كاريكاتير