من رابعة للتحرير المصريين واقفين طوابير
مروة مظلوم
رابعة العدوية والتحرير ميدنان انتقلا من أرض الواقع إلى العالم الافتراضى وتحولا إلى ساحة معارك جدلية إلكترونية بين النشطاء من مؤيدى ومعارضى الرئيس على مواقع التواصل الاجتماعى فيس بوك وتويتر يتباهى فيها كل طرف بما حققه على أرض الواقع ومنددين بمواقف بعضهم البعض
وإليكم بعض مارصدته «روزاليوسف» على صفحات الطرفين ورد كل منهم على الآخر.
جاء على صفحة «ضد العلمانية» عدد من الصور لميدان التحرير وميدان رابعة العدوية وقارن مؤسسوها بينهما على النحو التالى:
نصف اهل اليمين من ميدان رابعة يصلون القيام فى خشوع تام
ونصف اهل الشمال من ميدان التحرير يغنون ويرقصون ويتحرشون بالنساء.
تجرد وتحرش!
كنا تمرد وتجرد.. دلوقت بقينا تحرش وتهجد.. لاى الفريقين تنتمى انت؟
مصر منقسمة نصفين:
حالات تحرش بالفتيات بالقرب من محل هارديز بميدان التحرير والمنصة تتطالب الفتيات بالابتعاد عن شارع محمد محمود وهارديز روحوا اتعملوا الادب من اللى فى رابعة يا عديمى الادب.
واقترح أحدهم اقتراح ببلم الشمل على النحو التالى:
فيها إيه لما الرئيس يلم الشمل ويقرر التنحى حقنا للدماء وتكليف مكتب الإرشاد بإدارة شئون البلاد؟ مصر تستاهل يا جماعة نضحى عشانها.
وعلى الجانب الآخر جاء رد نشطاء الليبراليين على ما ادعاه الإخوان بمحاولات التحرش بالفتيات فى التحرير كالآتى:
آخر اشاعات الاخوان:
الاولى: التحرش بمذيعة فى ميدان التحرير وناشرين فيديو من اليوم السابع بتاريخ 28 يناير 2013 على انه حصل النهارده
الثانية: الهجوم على اعتصام رابعة العدوية عشان خرفانهم تنزل
الثالثة دى بقى شديدة: لقيت حد بعتلى لينك بيقولى تحرش بمراسلة المانية وبفتح اللينك لقيت صور التحرش بمروى المطربة.
اللى يشوف مرسى وهو بيتكلم عن زكريا عزمى ما يشفوش وهو بيقول عليه من «رموز الوطن» متتخضش يا مرسى وتفهمنا غلط احنا جايين نحققلك طلبك» انت قولت من يومين انك نفسك تقف فى طابور البنزين؟ احنا هنرجعك تقف فى طابور «البنزيم».