أيام قليلة ويحتفل الشعب المصرى العظيم بثورة 30 يونيو المجيدة التى سطر خلالها الشعب المصرى بإرادته الأبية ملحمة
تعد ثورة 30 يونيو تصحيحا لمسار الدولة المصرية للمحافظة على الهوية المصرية وبقاء الدولة الوطنية وهى استعادة
قوى الشر لم تنجح هنا.. هنا مصر.. كان لى شرف إخراج أوبريت حبيبى يا وطن بكلمات العظيم الراحل عبدالرحمن الأبنود
منذ اللحظة التى نهضت فيها مصر بثورتها فى 30 يونيو 2013 كان واضحا أن مشروع الدولة الجديد لن يكون مجرد استعادة
أعترف أننى كاتب شعبى أميل إلى مخاطبة الفئة العظمى من الناس أكتب الواقع الذى أعيشه ويعيشه معظم المصريين لست ب
إن المثقفين والمفكرين والمبدعين هم عقول الأمة وحراس حضارتها وصناع حاضرها ومستقبلها وفى الأحداث السياسية الت
ترددت قليلا قبل التوجه إلى مقر وزارة الثقافة بالزمالك مايو 2013 فأنا الوافد حديثا من عالم الإخوان وكنت لا
نهضة غير مسبوقة فى تاريخ الجامعات المصرية تم فيها مضاعفة أعدادها بصورة لم تحدث فى تاريخ أى دولة فى العالم خاص
قبل 30 يونيو كنت أمر بحالة حزن ممزوجة باليأس من أن مصرنا الغالية قد لا تعود آمنة مستقرة كما كانت قبل 2011 وما
رحل الأستاذ محمد عبدالمنعم وفقدت الصحافة المصرية ومؤسسة روزاليوسف أحد رؤسائها الكبار والذى كان له البصمة الو
يكتب
موسوعة الشهداء مشروع مصرى قومى أعتقد أننا فى أمس الحاجة إليه لإنعاش ذاكرة أجيال الوطن المعاصرة والمتعاقبة
.