سنوات طويلة والسينما المصرية تعيش على اقتباس موضوعات أفلامها من روايات عالمية أو أفلام عالمية شهيرة مع اخضاعها
لم تكن السيدة روزاليوسف وحدها هى التى دفعت فاتورة متاعب ومصاعب وخسائر بسبب اضطهاد حكومة محمد محمود باشا.. له
الناقد الفرنسى الكبير جورج سادول صاحب المكانة المهمة فى كتاباته عن السينما وهو صاحب كتاب تاريخ السينما فى
الخصومة كالصداقة تخلف أثرا عميقا فى النفوس والخصوم كالأصدقاء معالم قائمة لا تزول من حياتنا إلا بزوال الحياة
لاتزال أفلام الفنان العقبرى.. إسماعيل ياسين قادرة على الأضحاك من أعماق القلب ولاتزال براءته وسذاجته السينمائ
عاش الكاتب الكبير محمد التابعى محنة روزاليوسف السيدة والمجلة من تعطيل ومصادرة وإيقاف حتى النهاية وتحمل بشجاع
من أغرب الأشياء والظواهر فى الحياة الفنية فى مصر أن ما يعجب السادة النقاد ويبهرهم فيما يرونه من الأفلام هو بال
كلما عطلت الوزارة روزاليوسف أصدرت مجلة أخرى باسم جديد.. وهكذا اضطررنا إلى الصدور بأربعة أسماء مختلفة فى أقل
منذ ستين عاما دخلت السينما فى مصر مرحلة جديدة وذلك بدخول القطاع العام مجال الإنتاج عن طريق مؤسسة السينما لتقدي
لم تكتف روزاليوسف بنشر الإنذار شديد اللهجة الذى وصلها من وزارة الداخلية بل ردت عليه بقسوة وشجاعة وختمته بقو
يكتب
أتدرون ما هو أخطر أسلحة العصر الحديث ليست القنابل النووية ولا قاذفات الصواريخ العابرة للقارات بل الشائعات.ب
.