لم تكن السراى الملكية والمندوب السامى البريطانى راضيين عن روزاليوسف ومقالات محمد التابعى خاصة هجومه الشديد وال
وصفت السيدة روزاليوسف فى مذكراتها الفترة التى حكمت فيها وزارة توفيق نسيم البلاد فى عبارة موجزة أنها فترة الوعد
لم تكن روزاليوسف - السيدة والمجلة - غائبة عما كانت تشهده الحياة السياسية والحزبية من متغيرات وأحداث مهمة.وكان
كانت السيدة روزاليوسف حريصة كل الحرص على رصد كل المتغيرات السياسية التى مرت بمصر وتابعتها بكل اهتمام وكان لها
فى سطور بالغة الدقة والشجاعة تصف السيدة روزاليوسف بداية نهاية مرحلة إسماعيل صدقى باشا بأسرع مما كان يتوقع خصوم
الغريب فى مسيرة إسماعيل صدقى باشا وعلاقته بالصحافة وحربه بلا هوادة ضدها أنه عمل صحفيا أثناء دراسته فى مدرسة
يكتب
موسوعة الشهداء مشروع مصرى قومى أعتقد أننا فى أمس الحاجة إليه لإنعاش ذاكرة أجيال الوطن المعاصرة والمتعاقبة
.