تفاءلوا بالخير تجدوه.. جملة جميلة نستقبل بها ٢٠٢١.. فما أجمل التمسك بأهداب الأمل وحسن الظن بالله واليقين الدائ
تعيش الإسكندرية أجواء من الانضباط والالتزام فى ظل تشديد المحافظة على الالتزام بالإجراءات الاحترازية واتباع قوا
استطاعت أزمة فيروس كورونا أن تحيى داخل الأغلبية منا ما يسمى بالنستولوجيا أى الحنين إلى الماضى.. أصبح هناك ال
استعدادات خاصة تتم على قدم وساق داخل محافظة الإسكندرية ﻻستقبال موسم الصيف وشهر رمضان المبارك .. وكلها تندرج تح
بدأت روائح رمضان تهل وتقترب.. وبدأ العد التنازلى لحلول الشهر الكريم.. والجميع تتداعى فى مخيلته أجمل الذكريات ا
أفكار عديدة تتداعى إلى الأذهان حينما نتأمل فى واقع المواطن المصرى.. ذلك المواطن الذى يحمل الكثير من الطاقه ال
للأسف هناك نوعية من المسئولين تسير وفق منهج يتوراث فيما بينهم ويتبع بحذافيره ويتلخص فى التالى. قول حاضر.. أمشى
كم تنقصنا ثقافة اﻻختلاف فى المجتمع المصرى.. فما أن يثار موضوع أو قضية تحتمل الجدل والنقاش تبدأ الأفواه كلها فى
على مدار سنوات عديدة ارتبطنا بالدراما الرمضانية عشنا معها الحلم والأمل وعشنا فى رحلة داخل أعمق العلاقات الإنس
لا شك أن الهدف الرئيسى الذى تسعى الدولة جاهدة إلى تحقيقه هو البناء والإصلاح وعبور اﻻزمة اﻻقتصادية التى تمر بها
يكتب
لا تخذلوا الإنسانية.. رسالة مصرية قوية بعثت بها القاهرة من منبر الجمعية العامة للأمم المتحدة لدول العالم
.