اليوم من حق كل مصرى أن يتفاخر بأن مؤسسات الدولة قد استردت مكانتها واستقرارها وبدأت تسترد قوتها تمهيدا لممارسة
بدأت السنة الدراسية ولا بأس من التذكير بما هو مكتوب فى البهو الرئيسى لجامعة هارفرد وهو ألم الدراسة لحظة وتنته
في كل يوم محاولة جديدة لإحداث الفوضي في مصر، كأن هذا البلد أصبح جمهورية المحاولات الفاشلة لدرجة أن المصري لم
اليوم.. بإمكان كل مصرى أن يرفع رأسه، بعد أن استرد كرامته وكبرياءه رغم المآسى والهموم التى حلت به طوال عام ونصف
دخل الوضع الرئاسى الجديد الذى حصر المنافسة بين الفريق أحمد شفيق والدكتور محمد مرسى ما يسمي «باللغز» او كما
يكتب
لماذا هذا العدد الخاص الآن سؤال ربما يراود البعض وربما يذهب آخرون دون حاجة إلى تفكير إلى أنه احتفال بالذكرى
.