كمال عامر
سوبر «اللعب والتشجيع النظيف»
فى أبوظبى ودبى والعين بالإمارات العربية المتحدة متابعة باهتمام لمباراة اليوم على كأس السوبر المصرى بين الأهلى والمصرى.
تذاكر الأهلاوية اشتروها وأنصار المصرى ومجموعة كبيرة من أنصار الزمالك هيحضروا للتشجيع أحمد مرتضى منصور اتصل بعضو مجلس إدارة المصرى م.عدنان حلبية وأبلغه حضور زملكاوى لتشجيع المصرى فى السوبر أبوظبى الرياضية تحتفل بالفريقين واستديو تحليلى مميز من أجل عيون السوبر فى الشارع وبين جالسة مصرية تحده الموضوع الأول والرهان من يكسب ومن يسجل حسام البدرى يحتاج البطولة لحسم عملية الإشاعات التى تصادر استقراره مع الأهلى فى ظل تغير نظام الإدارة فى التعامل مع الفريق الأول والسوبر قد تقلل أو تقضى على الإشاعة.
بينما حسام حسن يدرك أن البطولة والحصول عليها أمر يسعد بلد بكامل مكوناته وهو بورسعيد وأيضاً يحتاج ان يقدم ومجلس الإدارة خاتمة للموسم هى الأعلى شأنا. وطالما غاب فريقه عن بطولة الدورى والكأس إذا السوبر هو التعويض وما احلاك سوبر المصرى فى العين. معسكر بالطبع هناك توتر ولكنه من أجل تحقيق الهدف وليس خوفا من اللقاء فى كلمته مع اللاعبين بعد التدريب الأساسى قال سمير حلبية للفريق “بورسعيد تنتظر الكأس والفرحة والأداء المميز. أطواق الورد تنتظر أعناقكم”
بينما حسام حسن صامت بالطبع يفكر بعمق فى المباراة ومستوى الأهلى وكيف يمكن إيقاف مفاتيح اللعب مع المصرى فى معسكر العين بفندق روتانا محمد الخولى وياسر سالم نائبين مجلس الإدارة ود.على الطرابيلى أمين الصندوق والأعضاء م.عدنان حلبية وشريف مزروع وطارق هاشم وأحمد عِوَض وأحمد شاملة وإبراهيم شتا المدير التنفيذى للنادى وعبدالعزيز حمدى مدير العلاقات العامة ومؤمن محمد عبدالرازق مسئول الشئون الإدارية وحديث محدد بالبحث عن إجابة لسؤال “كيف يفوز المصرى بالبطولة “وكيف يمكن توفير أجواء للفريق للتركيز
محمد كامل رئيس مجلس إدارة بريزنتيشن زار المصرى فى معسكرة والتقى الإدارة وسمير حلبية واشاد بالمصرى ونتائجه والحالة التى صنعها بين الفرق والكرة المصرية.
محمد كامل سعيد بطرفى المباراة وباختيار الإمارات مكانا للقاء جماهير الناديين يرونها مباراة متعة واستعراض قدرة وفكر ورؤية مدربين وحماس لاعبين
فريق الأهلى مكتمل الصفوف يدخل السوبر بعد انتصار على الزمالك بثلاثية نظيفة وهو دافع معنوى مهم بينما المصرى لقى هزيمة من سموحة هدفين مقابل ثلاثة وهنا نقطة نظام بمعرفة أى من الفريقين يؤدى مرتاحا أنا أرى لا أحد الظروف متشابهة برغم ان المصرى يعانى ضعف الإمكانيات المالية التى تتيح له شراء أو تجديد فريق بكامله مثل ما حدث فى الزمالك أو رصد كل ما مطلوب لشراء لاعبين كما يفعل الأهلى.
المصرى فريق أو ناد محسود من القوى الكروية التقليدية وغيرها عندما يشترى لاعب. الدنيا بتقوم وعندما يبيع لاعب الجمهور يطرح مليون سؤال وفِى النهاية للمصرى جمهور متعصب ولا يقتنع بسهولة حسام حسن وتوأمه إبراهيم فى تحد يسطرون تاريخا لهم للمصرى يخوضان تجربة جديدة وقوية. جمالها أنها مستمرة وبنتائج قوية وثابتة ومنها نقطة انطلاق.
بالطبع هناك تفاهم وصل للتناغم بين الجهاز الفنى للمصرى وسمير حلبية بدا من عهد المجلس السابق واستمر لإدراك حلبية وحسام إنهما يواجهان مصيرا واحدا عنوانه الفوز للمصرى مباريات وإنشاءات ومصادر قوة حسام حسن مركز واللاعبين والدليل عندما يستشعر حسام ان فريقه ينفذ خططه يقلل من استخدام الصافرة وهو ما يحدث فى التدريبات.









