فى الوقت الذى يتسابق فيه طلاب الثانوية العامة على ما يطلق عليه كليات القمة والممثلة فى الكليات الأعلى طلبا و
يكتب
ما أشبه الليلة بالبارحة ففى ظل تحديات جيوسياسية عالمية تتعاظم فى صراع إعادة رسم خريطة النفوذ والتموضع وإقلي
.