عام ٢٠٠٨ ليس ببعيد وعملية تصنيع الزهايمر السياسى القومى لم تتوقف لحظة تذكر تلك السنة عندما خرج علينا رأس ا
اليوم وفى الذكرى العاشرة على فض اعتصام رابعة الإرهابى وبعد أن استقرت الأوضاع وهدأت العاصفة وجب علينا أن نعيد
يكتب