كانت الصحافة لمن يدق أبواب روزاليوسف أكثر من مجرد مهنة كانت شغفا ووهجا لا ينطفئ لكن وهج الحماسة وحده لا
يكتب
تسونامى سياسى عالمى وإقليمى شهده العقد الأخير ما زالت آثاره ممتدة من أمواج الخريف العربى 2011 التى تلاطمت مح
.