30 يونيو لم تكن مجرد حركة احتجاجية بل كانت لحظة عبور حقيقية من الفوضى إلى الاستقرار ومن الضياع إلى البناء و
يكتب
بحلول منتصف ليل الحادى والثلاثين من ديسمبر الجارى لن نسدل الستار على عام انقضى ونستقبل عاما جديدا كالمعتاد
.