نجحت دولة 30 يونيو، ومحت ذكرى يناير الأسود بفضل الله وعونه وبإخلاص الشرفاء من أبناء هذا الوطن.. إذ أجهضت هذه
للعزيمة رجال، ولهذا الوطن أبطال عاهدوا الله عز وجل، أن يرفعوا قدر دولتهم بين الأمم، رغم كل المحاولات التى كانت
يخطئ من يظن فى يوم من الأيام أن دولة 30 يونيو التى بنيت بالعرق والجهد وبالإخلاص لهذا الوطن ومن الصفر أن ترضى أ
أبى أن يرحل هذا العام دون أن تضع دولة 30 يونيو توثيقا جديدا يضاف إلى سجل التقدم والرخاء والازدهار لهذا الوطن و
نجت مصر وشعبها من براثن التطرف والتشدد والغلو الذى حاول على مدار عدة سنوات بداية من 2011 وحتى 2013 أن يغير من
نشعر اليوم بالفخار والاعتزاز أن وضعت مصر أقدامها على الطريق الصحيح.. هذا الوطن يمرض ولا يموت وهذا الشعب قادر ع
يشد انتباهى دائما تلك العزيمة وهذا الإصرار الذى أراه فى التدريبات المستمرة والجاهزية القصوى لقواتنا المسلحة لر
تعودت منذ سنوات طويلة أن أذهب منتصف شهر رمضان المبارك إلى مدينة الإسكندرية إحدى أبواب الجنة فى الأرض نتنفس ه
ما خرج من القلب يدخل الى القلب.. حديث الصراحة والمكاشفة.. اب يتحدث الى ابنائه وكبير يتحدث الى أهله فى تواضع وف
مع اقتراب العرس الديمقراطى الذى ينتظره المصريون خلال الأسابيع المقبلة يخرج علينا من وقت إلى آخر بعض أدعياء الد
يكتب
ما أشبه الليلة بالبارحة ففى ظل تحديات جيوسياسية عالمية تتعاظم فى صراع إعادة رسم خريطة النفوذ والتموضع وإقلي
.