قرار تاريخى انطلق من ماسبيرو الأسبوع الماضى فى إطار باقة عودة الروح لبيت الإعلام المصرى واستعادة بريقه بترجمة
لعب الجيش المصرى بقيادة الملك مينا دورا محوريا فى تحقيق الوحدة بين الوجه البحرى والوجه القبلى وقيام أول دولة
لم يكن توفيق نسيم غريبا عن منصب رئيس الوزراء الذى تولاه فى نوفمبر سنة 1935 فقد كانت هذه هى المرة الثالثة ا
مترو الأنفاق مواصلة من أجمل المواصلات التى تم إنشاؤها فى مصر منذ فترة الثمانينيات من القرن الماضى ومع التوسع
من طباعى التى لا تتغير أننى أحب الاستماع إلى الناس البسيطة المتواضعة الذين تعلموا فى مدرسة الحياة.فى بداية تو
التاريخ شاهد عيان على جند مصر وشعبها وقت الحرب والسلم حطمنا قبل خمسين عاما أسطورة الجيش الذى لا يقهر قادرو
لم يكن عداء روزاليوسف - السيدة والجريدة والمجلة - لرئيس الوزراء توفيق نسيم باشا عداء شخصيا ولم تكن حملة روزال
مصر بلد به ما يقرب من 120 مليون نسمة يقيمون جميعا على أرضه وهى فى مرحلة نمو اقتصادى الذى ظل أكثر من 30 عاما
بعد أن وضعت الحرب أوزارها وعادت القوات الإسرائيلية البربرية إلى قواعدها داخل الأراضى المحتلة تلاحقها وصمات ا
هنا فى هذا الوطن كتب الله علينا الرحمةالمصريون وضع الله فى قلوبهم طاقة من المحبة لكل شعوب الأرض هذا قدر مصر
يكتب
لم تكن النيران المتصاعدة من المدفأة التي توسطت جلسة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب وحليفه رئيس وزراء الكيان ال
.