منذ عشرين عاما لم يكن من السهل لكلماتى أن تجد طريقها إلى النور فى كل مرة أمسك فيها بالقلم تتصارع أفكارى على
أشعر بفخر كبير كونى فردا من أسرة صحيفة روزاليوسف التى شرفت بالانضمام إليها عام ٢٠٠٩ تحت قيادة الأستاذ والمع
20 سنة مضت فى رحاب دمى.. روزاليوسف هى دمى الذى لا يفارق جسدى ولو للحظة هى القوة والسند حلمى الذى تحقق لمس
كانت مدرسة روزاليوسف وستظل سباقة فى الأفكار والمقترحات لأجل الصالح العام ودائما مع الدولة المصرية تساند وتد
رغم أنى أسكن بالقرب من روزاليوسف إلا أننى لم أتخيل يوما أن أكون ضمن فريق العاملين فى هذه المدرسة الصحفية . ك
ظلت جماعة الإخوان الإرهابية عبر تاريخها الأسود الذى يمتد لنحو مائة عام يرددون أنهم جماعة دعوية سلمية هدفها
روزاليوسف البيت الذى غير حياتى وكون شخصيتى عندما ساعدنى حظى بالتدريب لأول مرة وقد كانت البداية لى كما أنها ك
أتذكر ذلك اليوم كما لو كان بالأمس فى مطلع عام 2006 بعد أشهر قليلة من عودة إصدار جريدةروزاليوسفاليومية تحت
لا أدرى إن كان مر بالفعل 20 عاما على صدور صحيفتنا اليومية حتى قبل عام من الآن..أو لم يمر لكن وفقا للتقويم ال
فى الذكرى العشرين لإعادة صدور جريدة روزاليوسف اليومية أستعيد بشغف ذلك اليوم الأول الذى دخلت فيه إلى مقر الج
يكتب
كان القادة العرب يلقون كلماتهم بالقمة العربية الإسلامية الطارئة فى العاصمة القطرية الدوحة فيما كان وفد أمريك
كاريكاتير