لا يختلف اثنان على أن جلسات الحوار الوطنى التى دعا لها الرئيس عبدالفتاح السيسى قد أتاحت فرصا عادلة لجميع ال
منذ فجر التاريخ وقبل أن توحد لغة القرآن الكريم بين الشعوب من المحيط إلى الخليج كان البحر الأحمر شريانا للحيا
أكثر مراكز الدراسات السياسية تفاؤلا فى العالم لم تتوقع لحظة واحدة أن رياح التغيير ستهب على مصر وتزيح جماعة إر
ظل الصعيد آلاف السنين مركزا لحكم أعظم ملوك الكون ومنارة للعلم والحضارة والحكمة والإبداع وعلى ضفاف نيله الخال
مثلما نجحت مصر بامتياز فى اجتياز التحديات الداخلية والخارجية على مدار 7 سنوات فقد أثبتت للعالم من جديد أنها ق
لا يختلف إثنان على المكانة الرفيعة التى يحظى بها عيسى عليه السلام وأمه مريم البتول فى عقول ووجدان المصريين خ
كثير من الجرائم ترتكب فى حق أبناء الوطن ودائما ما يتستر الجناة وراء الشعارات الزائفة أو التدين الظاهرى لا ي
فى الجمهورية الجديدة ينبغى أن تكون الكفاءة هى المعيار الوحيد لاختيار المناصب القيادية وألا يكون هناك مجال لل
فى حكومة الدكتور عاطف صدقى الثانية عام 1991 صدر القرار لأول مرة بأن يكون قطاع الأعمال العام تحت الإشراف المبا
الجماعة الصحفية بطبيعتها اعتادت على الاختلاف فى المواقف والاتجاهات باعتبار أن صاحبة الجلالة مهنة رأى تقوم ع
يكتب
الحمد لله الذى خلقنا مصريين ولدنا ونشأنا فى وطن سماه الله فى قرآنه الكريم مصر وتعهدها بالأمن فقال تعالى:
ساهمت التيسيرات التي منحهتا الدولة للمستثمرين بالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس فى تحويلها إلى قبلة للاستثمارا