الانتماء إلى مؤسسة روزاليوسف كان حلما داعب خيال أبناء جيلى مثلما راود أجيالا قبلنا وأخرى بعدنا فالمؤسسة
يكتب
الحضارة والتاريخ وحدهما كنز لا يمكن شراؤه بالمال ولا صناعته بأحدث تكنولوجيا العصر تتفرد بها الدولة الضاربة ب
.