بين أحضان منزل صغير تحكى جدرانه عن ثقافة خاطئة فى تربية الأطفال تنشئهم على تجنب الخطأ وإلا العقاب... ففى ح
تربينا على ثقافة أن الشخص الجاهل هو الشخص الأمى الذى لا يعرف القراءة والكتابة وهو أيضا الشخص الذى مهما بلغ
عندما تسأل أحدا عن المواصفات التى يتمناها فى شريك حياته.. تجده يسرد لك قائمة طويلة عريضة تحوى عددا من النقاط
دائما ما نبحث فى الحياة عن ذاتنا عن مكانة نصل بها إلى نظر المجتمع وكأن نظر المجتمع هو العرش الملكى المت
بين الميلاد والموت تولد الحياة ونولد نحن فى أحشائها يعتقد البعض أن الحياه عبارة عن خط مستقيم بين نقطتين و
اعمل خير هتلاقى خير من أكثر العبارات المقدسة التى دائما ما تتردد على مسامعنا فى هذه الحياة حتى أن عقلنا الب
كل منا فى ممتلكاته المادية شىء من القديم يحتفظ به كأنه جزء لا يتجزأ من جلده قد لا يستخدمه ولا يستفيد من وجو
عندما تضع مرآة أمام عينيك لترى نفسك بوضوح فتجد أنها تعكس صورا لأشخاص تجسدوا فى شخصك الباهت.. فتحاول أن تدقق
كالسراب من بعيد تظنه غيثا وعندما تقترب منه تجده سرابا.. هكذا بعض الأشخاص نظن من وهج تألقهم أنهم خير ثمين و
عندما يكون الاحترام له وجهان كالعملة المعدنية.. وجه أمام الناس يحاول أن يجسد معناه ووجه آخر يظهر حقيقة وزي
يكتب
هل كان أمامى خيار آخر يسأل الرئيس السيسى مستنكرا واضعا مزيدا من اللبنات فى حصون الوعى المجتمعى بحقيقة ال
.