منذ نعومة أظفارنا، وطفولتنا تحلم بريعان الشباب، تحلم بشباب العمر... متى ستكبر؟ ومتى ستمتطى هذه الطفولة ظهر حصا
دائما ما تكون الدقائق حياة... تنبض فى كل ثانية بروحِ تأخذ منها حياتك... هكذا كانت الدقائق التى تفصلنا عن بدء ا
المرأة هى الخيط الذى يجمع حبات اللؤلؤ المنفرطة فى عقد يضفى تلاحمه بعدا آخر للجمال.. هى إحساس الدفء الذى يلثم أ
من نافذة غرفة فى بلدة صغيرة...تُطل (عصفورة) على أحلامها التى أودعتها عناية السماء لعلها تعود محملةً إليها فى ي
عندما تُباع لك النصيحة ككبسولة دواء، لم يكن الذهاب لأخذ مشورة الأهل أو الأصدقاء أو المقربين فى (مشكلة ما) هو ا
لم تكن مجرد كلمات طائشة تخرج من فم امرأة (تقصدها أم لم تقصدها)، بل كانت كالشرارة التى أضرمت النيران فى فتيل ال
(كأنتيكة) فى مزاد علنى تعرض الفتاة للبيع لمن يدفع أكثر، لم تنظر شروط البيع لقيم أوأخلاق أوتربية، يكفى فقط أن ت
بجناحين وقوس حب، صاب «إيروس» آله الحب عند الإغريق قلوب المحبين بسهام الحب، تلك السهام التى اخترقت وبقوة صميم ا
بين سينما الأبيض والأسود وسينما الألوان.. كانت بداية حكاية الأسرة المصرية، وبداية الرجل المصرى (عائل الأسرة) ل
على أنغام الربابة.. وفى إحدى القرى الريفية..جمع «الراوى» بربابته أهل القرية حوله لينصتوا بشغفٍ لتقاطع كلماته م
يكتب
فى أرض كنعان يقف التاريخ ممشوق القوام يهتف فى زائريها أن تحسسوا الخطى عسى أن تطأ أقدامكم موضع قدم نبى أو