اليوم يمر ثلاثة وأربعون عاما على تحرير سيناء الحبيبة أرض الفيروز والتى تزخر بالكثير من الكنوز والخيرات وا
فى عهد سيتى الأول فرعون مصر الثانى من الأسرة التاسعة عشرة ابن رمسيس الأول والملكة سات رع.. وحسب بعض المؤرخين
فى عهد أمنحتب الثانى وهو السابع بين ملوك الأسرة الثامنة عشرة وهو ابن الملك تحتمس الثالث حاول أمنحتب الثانى
ظهرت عظمة الجيش المصرى حيث خرج الجيش المصرى لآسيا ودمر تحالف فلسطينى سورى ضخم كان ينوى مهاجمة مصر فى معركة كب
يوم الشهيد هو رمز الاعتزاز والفخر بشهداء مصر الذين يضحون بأنفسهم فى سبيل الوطن والذى يحتفل به فى مصر فى الت
من ذاكرة التاريخ.. بعد أن شهدت مصر فترة من الرخاء والازدهار فى عصر الدولة الوسطى بدأ غزو الهكسوس لمصر فى عصر
فى أواخر عهد الأسرة السادسة انهارت الدولة وتفكك سلطان الملك بقيام الإمارات المستقلة. وبوجه عام ساءت الأحوال ف
سجل المصريون القدماء صورا ورسومات تدل على قيامهم بحملات عسكرية على أعدائهم ولكن لم نعرف كيف كان نظام ومنهاج عم
لعب الجيش المصرى بقيادة الملك مينا دورا محوريا فى تحقيق الوحدة بين الوجه البحرى والوجه القبلى وقيام أول دولة
بعد أن خاض الجيش السورى معركة أكتوبر المجيدة عام 1973 على جبهة الجولان بالتزامن مع عبور الجيش المصرى إلى سيناء
يكتب
التاريخ ليس مجرد حوادث وأحداث بل عبر وعظات وما أكثرها الدروس المستفادة من محطات التاريخ المصري قديما وحديث
ساهمت التيسيرات التي منحهتا الدولة للمستثمرين بالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس فى تحويلها إلى قبلة للاستثمارا