بدأت حرب الوفد وصحفه وجماهيره فى كل مكان ضد روزاليوسف وجريدتها ومجلتهاتقول روزاليوسف فى كتابها ذكريات: لم
لم ينتظر الأستاذ عباس محمود العقاد كاتب جريدة روزاليوسف الأول ونجمها وبطلها عند القراء وبعد مرور 48 ساعة ع
أعلن الوفد فى بيانه إلى الأمة أن جريدة روزاليوسف لا تمثل الوفد فى شىء ولا صلة لها به وكان ذلك فى الاجتماع ال
عاصر معركة روزاليوسف والوفد المحامى الشهير محمود كامل وقد كان محاميا لروزاليوسف فى قضية مهمة رفعها إبراهيم
رفضت السيدة روزاليوسف الانصياع إلى تهديد الوفد لها وظل مصطفى النحاس باشا إلى آخر لحظة يأمل أن تتراجع روزالي
استقل النحاس باشا ومكرم عبيد القطار من مدينة الإسكندرية عائدين إلى القاهرة لحضور الاجتماع غير العادى فى بيت ال
كانت معركة روزاليوسف -السيدة والجريدة والمجلة- مع حزب الوفد بزعامة مصطفى النحاس باشا حديث الأوساط الصحفية وا
فشلت كل المحاولات لرأب الصدع الكبير بين السيدة روزاليوسف وحزب الوفد حاول أكثر من شخصية مهمة وذات وزن سياسى أن
دعانى الزميل والصديق العزيز الأستاذ أيمن عبدالمجيد رئيس تحرير جريدة روزاليوسف والكتاب الذهبى للمشاركة فى
يكتب
كلما جن الليل زاد شوقى لرؤياك خفق قلبى لذكراك عطرك ما زال يفوح من وريقاتك أفكارك قناديل باقية تنير