أصبح مقبولا تغلغل السوشيال ميديا فى كل جوانب حياتنا نطوعها لخدمتنا وخدمة أهدافنا فى مجال العمل أو حتى فى محي
نفسك تطلع إيه لما تكبر.. سؤال طالما اعتدنا على سماعه ونحن صغار وبعد برهة من التفكير والتأمل فيما حولنا كانت
لسنا مثاليين ولا ندعى المثالية ولا ننكر أننا نخطئ ونلوم أنفسنا نستفيق ثم نعاود الكرة يتجدد الذنب ذاته أو غي
يكتب
بشكل مباشر الأطفال ممن كانت أعمارهم 10 أعوام مطلع عام 2011 أصبحوا اليوم شبابا فى سن الـ 24 عاما ومن كانت
.