على امتداد سلسلة من المقالات نقترب من الواقع القبطى الكنسى خلال القرن العشرين، وبامتداد يصل إلى اللحظة المعاشة
الاقتراب من الواقع القبطى الكنسى بشكل تحليلى، خاصة عندما يتعرض لإشكالياته لم يكن أمراً سهلاً، فالمناخ السائد،
ما زلنا نقترب من واقع الكنيسة المصرية «القبطية الأرثوذكسية» وفق الطرح الذى قدمه كتاب «قراءة فى واقعنا الكنسى»،
نصل الى الحلقة الأخيرة فى اقترابنا من واقعنا الكنسى بحسب عنوان الكتاب الذى يحمل نفس العنوان، نواصل طرح الأسئلة
كتبت أكثر من مقال فى مقاومة هوجة تعقب وإرهاب من يختلف مع المتطرفين، فيما عرف بقضايا ازدراء الأديان، والذى هو ف
منذ اللحظة الأولى بعد وقوع حادثة الطائرة الروسية طالب الرئيس السيسى الجميع بعدم استباق النتائج النهائية للتحقي
ليس فى العنوان أى اسقاط سياسى، بل هو محتوى لافتة كانت فى مواجهة سائق الأتوبيس، يوم أن كانت اللافتات فيه تحمل ت
من يتجول بين المواقع والصفحات فى عالم التواصل الاجتماعى يكتشف أن بعضها تحول إلى مقهى تحاكى تلك التى تنتشر فى ا
كانت هذه الكلمات الثلاث شعار منتصف الخمسينيات بعد يوليو 52، ومازالت حاجتنا قائمة لتفعيلها، والخيط الذى يلقم حب
أجدنى مضطراً مجدداً لاستحضار مقولة «آفة حارتنا النسيان» التى نحتها فى الضمير الأدبى، كاتبنا نجيب محفوظ، واستحض
يكتب
لماذا هذا العدد الخاص الآن سؤال ربما يراود البعض وربما يذهب آخرون دون حاجة إلى تفكير إلى أنه احتفال بالذكرى
.