مع اقتراب العرس الديمقراطى الذى ينتظره المصريون خلال الأسابيع المقبلة يخرج علينا من وقت إلى آخر بعض أدعياء الد
وقف رسول الله «صلى الله عليه وسلم» على شعاب مكة بعد أن أخرجه المشركون منها هو وأصحابه.. وقال والله يا مكة إنك
لما تجلى الله على أرض سيناء عندما كلم موسى عليه السلام فى جبل الطور ظل المفسرون وكتاب التاريخ لسنوات طويلة يتس
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فى حديث له: إذا فتح الله عليكم مصر فاتخذوا فيها جندًا كثيفًا، فذلك الجند خير
يحتل موطنى ومسقط رأسى جزءًا كبيرًا من حياتى الشخصية بل إنه يشكل شخصيتى التى أحاول ألا تتغير بحكم الزمن والناس،
كان الله فى عون هذه الدولة التى تحارب فى عدة جبهات مرة واحدة.. الإرهاب من ناحية وهو العدو الأكبر الممول بملايي
سقطت دموعى.. نعم انهمرت دموعى مثل كل المصريين المحبين لوطنهم يوم الخميس الماضى وأنا أشاهد الندوة التثقيفية للق
هننزل ونشارك ونقول رأينا وهنختار رئيسنا لفترة ثانية وهنرد عليكم يا أهل الشر.. نعم سنرد عليكم يا خونة الأوطان.
بسم الله نبدأ مرحلة جديدة فى عمر هذا الوطن.. لدينا آمال كبيرة فى حياة أفضل لأولادنا.. نسعى إلى طموحات بحجم الش
سمعت وشاهدت مؤخرًا نغمة البعض ممن يريدون إظهار التعاطف مع جماعة الإخوان المسلمين الإرهابية والحديث عن مصالحة م
يكتب
أتدرون ما هو أخطر أسلحة العصر الحديث ليست القنابل النووية ولا قاذفات الصواريخ العابرة للقارات بل الشائعات.ب
.