حمار بلدى ولا حمار وحشى؟ هذا هو السؤال الأهم فى الصحافة الغربية، هذا هو الحدث الأبرز والأكبر والأضخم،الذى تناو
بعد 25 يناير 2011، تفككت مفاصل الدولة المصرية، باتت قاب قوسين أو أدنى من الانهيار، تعطلت الحياة تمامًا، لكن هن
ملائكة بأجنحة.. النور يشع من الوجوه، وعلامة الصلاة على الجبين مثل قرص الشمس، المصحف الشريف على المكتب، والآيا
الكتابة عن «الذبح»، مثل حد السكين، قد تقتل بها أعداءك، وقد تقتل بها نفسك، وبنفس القوة والسرعة التى تتجاوز حتى
إجازة العيد انتهت، أسبوع لم يكن به بهجة حقيقية، أفسدها الأب المتهم بقتل طفليه فى قرية «سلسيل» التابعة لمحافظة
عارفين حكاية البيض فى الأرجنتين، الحكاية دى تحديدا، كلما قرأتها ابتسمت، وحزنت فى اللحظة نفسها . الحكاية ببساطة
250 حالة طلاق فى اليوم الواحد، بمعدل حالة طلاق تحدث كل 4 دقائق. حالات الطلاق الواقعة خلال 2017 حوالى ٢٠٠
فكرت تسرق بنك قبل كده، طب محل مجوهرات، نفسك تجرب؟ لو جاتلك الفرصة، تسرق بنك، هتختار مين يساعدك؟ صدمنى ابنى الأ
خبران فى التوقيت نفسه تقريبا، الأول انتشر بسرعة كبيرة جدا، ملأ صفحات التواصل الاجتماعى، الكل أبدى من خلاله تعا
أدفع لابنتى فى الثانوية العامة 4 آلاف جنيه شهريا دروس خصوصية.. .. قبل بدء الدراسة بشهرين، دفعت الاف أخرى فى عم
يكتب
على مدار ٤٧ دقيقة عرض الدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء أمام ممثلى الشعب بيانا ببرنامج عمل الحكومة خلا