شهد ختام مهرجان المركز الكاثوليكى للسينما - الجمعة الماضية - عددا من الرسائل البديعة التى تؤكد ان سماء مصر هى
لخص الكاتب والشاعر الكبير د.مدحت العدل تأثير المهرجان الكاثوليكى المصرى للسينما بعد حصوله على جائزة الإبداع ال
شهد منتصف الثمانينيات حتى أوائل التسعينيات فراغا فنيا كبيرا واستسلاما تاما لمرحلة تغيير الجلد التى اسفرت
بعد فشل خططها فى اختراق الأجواء الرمضانية بأعمال درامية من خلال إعلانات ترويجية وباشتراك زهيد على كوبرى أكتوبر
نجح محمد رمضان والحليف الاستراتيجى المخرج محمد سامى فى استخدام كل قوانين الانتباه المعمول بها فى علم النفس
3 أحداث مهمة استهلت الشهر الكريم فى تجدد الحب لمصر أرض الكنانة وأم الدنيا وطن أولياء مصر المبدعين الذين لا خ
وسط هذا الزخم الدرامى والعدد غير المسبوق فى عدد الاعمال والتى ستكون هى الأكبر فى تاريخ الدراما والمقرر عرضها
قبل 23 يوما من هلال رمضان فلكيا يظهر هلال درامي وهذه المرة على صفحات النجوم والمنتجين التى أصبح فيها الخبر ا
بالتاريخ والجغرافيا وبالريادة السينمائية فى الشرق الاوسط تفتح مصر ذراعيها للمهرجانات الوليدة لدورها المهم فى ا
من رحم الأزمات تخرج الإبداعات والأفكار الجديدة وغير المألوفة والمبتكرة..هكذا يقول أفيش فيلم الآنسة لارا المق
يكتب
لا تخذلوا الإنسانية.. رسالة مصرية قوية بعثت بها القاهرة من منبر الجمعية العامة للأمم المتحدة لدول العالم
.