الجماهير.. أبو ريدة.. عبدالعزيز

■ دورى بدون جمهور.. لا طعم له.
■ الكرة للجماهير.. وليس لغيرهم.
■ يمكن لروابط الأندية أن تختار أحد الكابوهات منسقًا لمباراة للنادى واختيار آخر لمباراة أخرى بكده تمنح الروابط فرصة المشاركة فى التنظيم.. وهم الأكثر حرصًا على وصول المباراة لبر الأمان.
المنسق الجماهيرى عنصر مُهم جدًا فى هذا الشأن، فهل نبدأ من الآن فى تطبيق هذا الشرط الموجود فى كراسة الشروط لإقامة وتنظيم المباريات.
■ هانى أبو ريدة إلى الآن المرشح الأكثر حظوظًا للفوز برئاسة الاتحاد المصرى لكرة القدم.
■ جمال علام رئيس الاتحاد المصرى لكرة القدم لم أسمع ولو شائعة حول منصبه.. وهى حالة نادرة.. علام أجهض حزب الحرامية، وقاوم بشراسة للحفاظ على فلوس وقرارات اتحاد الكرة، علام فقط لا يحظى بقبول إعلامى لأنه يرفض الشللية.. بل ولا يجيدها.
■ أحمد شوبير.. إعلامى قدير.. يصنع حالة فى أى قناة يعمل بها.. إضافة.. أصبح ماركة مسجلة لنجاح الفضائيات.. مبروك لصدى البلد.. شوبير.
■ مسئول لا يفى بوعوده.. لا أراه يستحق منصبه.. الناس بتفهم وبتابع لم يعد بمقدور مثل هذه النوعية الاستمرار.
■ خالد عبدالعزيز هو الوزير الوحيد فى حكومة م. محلب الذى نفذ ما وعد به من خطط لتطوير مراكز الشباب.. عصبيته مع كوادر الوزارة فى النقاش العاصف فوق حمام سباحة مركز شباب الجزيرة يؤكد أنه مسئول لا يعترف بالعراقيل ولا ينهزم أمام المشاكل ولا يحترم البيروقراطية ولا يهادن البيروقراطيين!
عبدالعزيز شخص فاهم. ومدرك للتحديات.. وعارف هو بيعمل إيه.. وعليه تجديد أفكار المنظومة الشبابية وكسر المركزية.
■ د. حسن مصطفى رئيس الاتحاد الدولى لكرة اليد يسعى لرئاسة اللجنة الأوليمبية شائعة لا أصدقها.. مصطفى من المفروض أنه يعمل لصالح ترطيب الأجواء بين الفرقاء.. لا القضاء على من يعارض قراره.
■ على م. إبراهيم محلب رئيس الوزراء عدم الوقوع فى فخ الأوليمبية الدولية بحجة ضرورة الإسراع بإصدار قانون الرياضة.. توجيهات الأوليمبية التى حملها خطابات لم يقرها أحد سوى حسن مصطفى، أمر مشكوك فى كل السيناريوهات.. مصر لا تدار من الخارج فى السياسة.. وأيضًا فى الرياضة.. الاستقواء بالخارج لم ينته بعد.. فقط تم تغيير الأفراد.. بالمناسبة.. الثمانى سنوات مدة كافية للعطاء الرياضى للمتطوعين فى الاتحادات الرياضية واللجنة الأليمبية.
■ هادى فهمى رئيس الاتحاد المصرى لكرة اليد الأسبق أصبح عفريت حسن مصطفى.. يظهر أن فهمى يسبب حساسية شديدة لمصطفى لأنه تمرد عليه وفاز برئاسة اتحاد كرة اليد وهى المرة الأولى التى ينهزم فيها مصطفى لذا فهو يعيش مع الكابوس.. بالمناسبة هجوم مصطفى ضد هادى فهمى ظالم وغير مبرر ولا يوقف هدف فهمى فى العودة لرئاسة اتحاد كرة اليد مرة ثانية.