قبل صدور جريدة روزاليوسف بيوم واحد نشرت مجلة روزاليوسف مقالا مهما عن كتاب الجريدة بعنوان العقاد.. عزمى.. روز
كأى أسرة مصرية قررت الهجرة عن وطنها تجد صعوبات وتحديات كبيرة ولكن الشخصية المصرية لديها الإصرار فى كل مكا
الحياة فى القرية خاصة إذا كانت هذه القرية تقع فى أقصى الصعيد وبالتحديد قرية فزارة محافظة أسيوط فالأمر صعب جدا
لم تهتم روزاليوسف أو تتأثر بمقابلتها مع النحاس باشا وعدم اقتناعه بكلامها حول الجريدة.وتمضى روزاليوسف قائلة: مض
ست سنوات عجاف مرت على أرض مصر حتى أتت الساعة التى اشتد فيها سواد الليل الساعة التى سبقت فجر يوم النصر السادس م
مصر بلد عظيم وعريق ليس لها مثيل على وجه الكرة الأرضية لما تمتاز به من جو بديع وطبيعة ساحرة وموقع جغرافى فريد م
ما أشبه الليلة بالبارحة قبل 1446 عاما كان العالم يموج بالطغيان بلا عقيدة ولا سلام تتهاوى فيه القيم ويست
مصر بلد عظيم عبر عنها أهلها بالعديد من الصفات والجميل أن أغلبها اعتمد على فكرة الزراعة والخصوبة وكان أشهر تلك
فوجئ قراء مجلة روزاليوسف فى عدد 9 يوليو سنة 1934 ببرواز من عدة سطور بعنوان من روزاليوسف جاء فيه:انقطع الأست
يكتب
واكبت الذكرى السادسة والخمسون ليوم الشهيد التاسع من مارس هذا العام الذكرى الثانية والخمسين لانتصارات أكتوبر
.