على بعد خطوات من أهرامات الجيزة يتربع المتحف المصرى الكبير كأضخم متحف للآثار فى العالم حاملا بين جدرانه تا
يوم الجمعة الماضى الموافق 7 نوفمبر كان يوما فاصلا فى تاريخ السياحة المصرية بعد أن كانت المفاجأة غير المتوقع
بعد أن تقطعت بنا أسباب اللقاء المنتظم لظروف الإرهاق البدني وصارت لقاءات نادرة بقيت تجمعنى به مع أ.د محمد زكى
كان السؤال الذى يشغل بال كل المصريين من رجال سياسة وأحزاب بل وقراء أن قرار الوفد بفصل جريدة روزاليوسف وأنها لم
يبدأ تصويت المصريين فى الخارج فى التاسعة صباحا وحتى التاسعة مساء بالتوقيت المحلى لكل دولة داخل مقار البعثا
احتفت وسائل الإعلام العالمية عبر المقروءة والمرئية والمسموعة وعبر مواقعها الرقمية بحفل الافتتاح المذهل للمتحف
بافتتاح المتحف المصرى الكبير رسميا عند أقدام الأهرامات لم تفتح فقط قاعات العرض الأثرى بل فتحت أمام مصر أب
لا تزال أصداء حفل افتتاح المتحف الكبير تشعل وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعى وتعبر عن انبهار العالم بال
مع الافتتاح الرسمى للمتحف المصرى الكبير يتبادر للذهن سؤال مهم حول إذا ما كان هذا المتحف لعرض كنوز المصريين الق
الحضارة والتاريخ وحدهما كنز لا يمكن شراؤه بالمال ولا صناعته بأحدث تكنولوجيا العصر تتفرد بها الدولة الضاربة ب
يكتب
شهدت الانتخابات البرلمانية التى تدور رحاها الآن وقائع غير مسبوقة لكنها فى الوقت ذاته وضعت القوى الحزبية والب
.