حصل الزميل الدكتور أحمد سميح على درجة الدكتوراه من كلية الفنون الجميلة فى فلسفة الفن موضوع الرسالة: أثر التكن
يمكن أن تطلق عليه لقب دكتور فهو يعامل الساعة على أنها مريض يحتاج للتشخيص والعلاج.لم لا وقد درس أصول المهنة
ما إن نسمع عن حالة غرق بأحد الشواطئ حتى نجد اسم غواصو الخير يتردد بقوة ضمن أنباء جهود البحث عن جثة الغريق.لك
تظل مصر منبعا للمواهب فى شتى المجالات ومنها لعبة الشطرنج الذى استطاع الطفل عبدالرحمن سامح صاحب العشر سنوات
تمتلئ مصر بنماذج مشرفة لأشخاص تغلبوا على الإعاقة ومنهم معاذ أدهم عشرى ابن محافظة مطروح فرغم حرمانه من نعمة ا
يأمل الكثير من المصريين فى أن تعمل الحكومة الجديدة على تحقيق مستقبل أفضل لهم كما ينتظر أهالى الريف استكمال
لا يمكن أن يكون رحل عن عالمنا من يرسم بكل هذا الحب وهذا الوعى وهذه الرؤية البانورامية للحياة لا يموت.فى إحدى
لم تكن الدبكة والأغانى الفلسطينية بالنسبة لهم فنا وترفيها فقط لكنها سلاح قوى لمقاومة العدو وأقوى من البندقية
تمسكت بحبال الأمل وأدركت دروب اليقين فخاضت معارك العلم برسالة خاتم المرسلين اقرأ.. هكذا بدأت أسماء النتعى
قادرون باختلاف ليس مجرد لقب لكنه يحمل الكثير من معانى التميز والاختلاف والنجاح غير المتوقع.. فهناك العديد
يكتب
كانت الأحداث تزداد اشتعالا على مختلف الجبهات الأحزاب تتصارع والجيش يعانى آثار هزيمة 1948 والاحتلال يصعد إج
.