تسكن الروح ويستقيم الجسد عندما ندخل فى حرم البقعة المباركة.. هناك فى موضع التجلى الأعظم حيث كلم الله العزيز ال
كانت المعاهد الأزهرية قديما صروحا للعلم وقبلة للعلماء فى جميع التخصصات.. الفقه والنحو والعلوم الشرعية وحتى ا
منذ عدة أيام كنت أشاهد التغطية الإعلامية وافتتاح بعض المشروعات القومية بحضور القيادة السياسية والمسئولين ورجال
تهل علينا كل عام ذكرى المولد النبوى الشريف لنستلهم من مولده - صلى الله عليه وسلم - العبرة والعظة وكيف أن هذا ا
يهل علينا شهر أكتوبر من كل عام فيحمل معه ذكريات النصر مع نسمات وروائح معطرة بالمسك تفوح من دماء شهدائنا الأبرا
مع بداية شهر أكتوبر العظيم تسرى فى عروقنا دماء العزة والكرامة.. دماء الشرف والوطنية.. إنها الدماء الزكية التى
عندما تجلى الله على سيناء اختار الله هذا المكان الفريد وأيقن الأنبياء والرسل والصالحون والمفكرون وحتى السياسي
أتابع عن قرب جميع الأخبار التى تتعلق بعودة القاهرة التاريخية إلى ما كانت عليه فى قرون سابقة.. أشعر بهذا التخطي
عن معاذ بن جبل رضى الله عنه قال: قلت يا رسول الله أخبرنى بعمل يدخلنى الجنة ويباعدنى من النار قال: لقد سألت
المؤرخ العظيم جمال حمدان عاشق مصر العبقرى كتب عنها يقول: ببساطة إن مصر أقدم وأعرق دولة فى الجغرافيا السياسية
يكتب
أتدرون ما هو أخطر أسلحة العصر الحديث ليست القنابل النووية ولا قاذفات الصواريخ العابرة للقارات بل الشائعات.ب
.