قال لى محدثى وهو شخصية عربية نافذة، «لاتضيعوا مصر»، كفاكم قسوة على مصر، إنها لاتستحق منكم ماتفعلونه بها، لاتكو
الشعوب الحية هى التى تصنع التاريخ، وتعيد مسار الزمن إلى وجهته، لقد برهن الشعب المصرى الأسبوع الماضى أنه رغم ال
الاستقرار هو المستحيل فى منطقتى الخليج والشرق الأوسط فى ظل استمرار وجود الرئيس التركى رجب طيب أردوغان المهووس
ثمة أهداف بعضها معلن والكثير منها خفى فى الحرب التى يشنها السفاح طيب أردوغان على شمال شرق سوريا، والذى يخطط لض
بخطئ من يعتقد بأن السياسة معادلة رياضية، فيها بالضرورة الطرف الأيمن يعادل الطرف الأيسر، هى قائمة على المتغيرات
يعانى الامن القومى العربى فى العقد الاخير من ازمة مفاهيم تغذيها مجموعة من العناصر والمقومات الطارئة غير ا
يكتب
لماذا هذا العدد الخاص الآن سؤال ربما يراود البعض وربما يذهب آخرون دون حاجة إلى تفكير إلى أنه احتفال بالذكرى
.