مع بداية العام الثالث من صدور روزاليوسف حرصت السيدة روزاليوسف على أن تبوح ببعض خواطرها ومشاعرها إلى قراء ا
كل أغنية من أغانى سيدة الغناء العربى أم كلثوم وراءها حكاية وأسرار وكواليس لا يعرفها إلا من اقترب من الست و
ذات يوم من أيام شتاء سنة 1927 بحملة صحفية كبيرة تقودها الصحف اليومية ضد المجلات الأسبوعية ومن ضمنها بطبيعة الح
انتهت زيارة السيدة روزاليوسف إلى باريس والتى استمرت ثلاثة شهور وعادت إلى مصر تحمل معها آراء جديدة خاصة بعد أن
متعة ما بعدها متعة أن تقرأ إبداع الكاتب الكبير الأديب المبدع إبراهيم عبدالمجيد المتعة والبهجة مضمونة سواء قر
ثلاثة شهور بالتمام والكمال أمضتها السيدة روزاليوسف فى باريس لرؤية زوجها الفنان زكى طليمات وطوال تلك الفترة
ذات يوم قبل 83 سنة قرر المؤرخ الكبير الأستاذ عبدالرحمن الرافعى أن يخوض تجربة الحديث فى الإذاعة المصرية لأول مر
قبل حصول السيدة روزاليوسف على رخصة تحويل المجلة من أدبية إلى سياسية كان زكى طليمات فى أوروبا لدراسة المسرح فى
بدأت حيرة ومشكلة كل سنة عندما يأتى شهر رمضان الكريم حاملا معه عشرات المسلسلات التليفزيونية ويكون السؤال الخال
كانت السيدة روزاليوسف أسعد الناس بسفر زوجها زكى طليمات إلى باريس فى بعثة لدراسة فنون المسرح بل أنها خصصت
يكتب
على مدار ٤٧ دقيقة عرض الدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء أمام ممثلى الشعب بيانا ببرنامج عمل الحكومة خلا
.