كان سؤال الساعة الذى يشغل بال المصريين جميعا بعد وفاة الزعيم سعد زغلول فى أغسطس سنة 1927 هو من الرجل الذى سي
عاش الأديب الكبير الأستاذ توفيق الحكيم وهو يرفض تماما أن يتحدث للإذاعة وكان يتعلل دائما بأن صوته وحش ولا ي
ذات صباح من شهر أغسطس سنة 1927 وبينما كانت السيدة روزاليوسف فى باريس طلبا للراحة ورؤية زوجها الفنان المخرج
كان الشاعر الغنائى الكبير مأمون الشناوى شديد الاعتزاز بكل كلمة يبدعها فى أغانيه ولم يكن يقبل إطلاقا تعديل
مع بداية العام الثالث من صدور روزاليوسف حرصت السيدة روزاليوسف على أن تبوح ببعض خواطرها ومشاعرها إلى قراء ا
كل أغنية من أغانى سيدة الغناء العربى أم كلثوم وراءها حكاية وأسرار وكواليس لا يعرفها إلا من اقترب من الست و
ذات يوم من أيام شتاء سنة 1927 بحملة صحفية كبيرة تقودها الصحف اليومية ضد المجلات الأسبوعية ومن ضمنها بطبيعة الح
انتهت زيارة السيدة روزاليوسف إلى باريس والتى استمرت ثلاثة شهور وعادت إلى مصر تحمل معها آراء جديدة خاصة بعد أن
متعة ما بعدها متعة أن تقرأ إبداع الكاتب الكبير الأديب المبدع إبراهيم عبدالمجيد المتعة والبهجة مضمونة سواء قر
ثلاثة شهور بالتمام والكمال أمضتها السيدة روزاليوسف فى باريس لرؤية زوجها الفنان زكى طليمات وطوال تلك الفترة
يكتب
شعب مصر متدين بفطرته فعلى هذه الأرض المباركة -قبل سبعة آلاف عام- عرف التوحيد وآمن بالإله الواحد الذى ليس له