لا فرق على الإطلاق بين «فيروس كورونا» المستجد وكل فيروسات جماعات التكفير والإرهاب كلاهما عدو خبيث، غادر، خسيس
صفحة جديدة ومختلفة تماما بدأت فى حياة إحسان عبدالقدوس والسيدة «روزاليوسف» عقب دخوله كلية الحقوق تفاصيل الحكاية
عارفكم نفر نفر ياللى هاتتفرجوا على كل حلقات «رامز جلال» وتقعدوا تشتموا فيه على طول الشهر الكريم «ربنا ما يقطع
«إحسان عبدالقدوس سيرة أخرى» أحدث كتب زميلى وصديقى الكاتب الجاد والصحفى اللامع «إبراهيم عبدالعزيز»، وما أكثر ال
لم يحدث فى تاريخ البشرية أن تابع المليارات من البشر كارثة على الهواء مباشرة مثلما يتابعون الآن لحظة بلحظة وثان
ساعات طويلة أمضتها السيدة روزاليوسف فى دار المجلة تتابع وتشرف على كل شئ يخص مجلتيها.. روزاليوسف وصباح الخير، و
يبدو لى أن المشاهد التليفزيونى واحد فى كل أنحاء العالم، فالمشاهد أو المشاهدة دائم النقد مما يقدمه تليفزيون بلد
أظن أن الساعات الأخيرة فى حياة السيدة «رزواليوسف» وقبل وفاتها بساعات كانت ملحمة إدارة فى حب الحياة وعشق العمل
ما أكثر فضائيات بير السلم التى تملأ سماوات العالم العربى، فضائيات لا تعرف من أصحابها؟! ولماذا نشأت؟ وكيف نشأت؟
عرفت الكاتب الكبير الأستاذ «فتحى غانم» أحد ألمع نجوم مدرسة «روزاليوسف» وثانى رئيس تحرير لمجلة صباح الخير بعد أ
يكتب
مخطئ من يظن أن الحفاظ على الأوطان بلا أثمان فقد خلق الله الكون متعدد القوى يواجه الأخيار فيه الأشرار فى معا