عشرة أشهر بالتمام والكمال قضاها الكاتب الأستاذ عباس محمود العقاد فى جريدة «روزاليوسف اليومية» يكتب مقالًا افتت
توقفت طويلاً أمام السطور الأخيرة فى مقال د.جلال أمين الأخير وعنوانه «لا علم كالتفكر» المنشور فى الزميلة الأهرا
«روزاليوسف» «مدرسة تلمع فيها الأقلام الشابة وتتخرج منها الوجوه الجديدة الناجحة» هكذا تعترف السيدة «روزاليوسف»
لا أتذكر أننى سمعت أو شاهدت الأستاذ «حاتم الجمسى» الذى كان حديث صحيفة «نيويورك تايمز» منذ أيام، وكتبت عنه إنه
ما أكثر ذكريات الأستاذ كامل الشناوى عن جريدة روزاليوسف اليومية، وهذه الذكريات رغم طرافتها وأهميتها فهى درس بال
زمان أيام الأبيض والأسود كنا نؤمن بمقولة «إذا بليتم فاستتروا»، وكنا نؤمن بعبارة «اللى اختشوا ماتوا».. لكن يبد
لا تنتهى ذكريات الأستاذ الكبير والشاعر الرائع «كامل الشناوي» مع الفترة التى قضاها فى جريدة روزاليوسف اليومية و
انتهى شهر العسل السياسى والصحفى بين حزب الوفد و«روزاليوسف» السيدة والجريدة بإعلان الوفد بأن الجريدة لا تمثله ف
عقب مباراة «مصر والكونغو» الأخيرة التى صعدنا بعدها إلى كأس العالم بهدف النجم الأسطورة «محمد صلاح» تمنيت أن أكو
«صباح الخير أيها الحزن» اسم رواية شهيرة للأديبة الفرنسية «فرانسوا ساجان» الرواية بديعة وممتعة، ولو كنت روائيًا
يكتب
أتدرون ما هو أخطر أسلحة العصر الحديث ليست القنابل النووية ولا قاذفات الصواريخ العابرة للقارات بل الشائعات.ب
.