بعد شهور قليلة من تخلى د.محمود عزمى عن رئاسة تحرير جريدة «روزاليوسف» اليومية أصدر رئيس الوزراء «على ماهر باشا»
فى يوم وليلة أصبحت «جريدة روزاليوسف اليومية» هى العدو اللدود لحزب الوفد الذى أعلن فى اجتماع طارئ أن الجريدة لا
لم يكن «مصطفى النحاس باشا» مستريحًا أو راضيًا عن نية السيدة «روزاليوسف» فى إصدار جريدتها اليومية حيث إنها كما
لم تعد «مصر» وحدها هدفا لأكاذيب وسفالات قناة الجزيرة ودلاديلها التى تبث من اسطنبول عزبة «أردوغان»، هناك أيضا ا
كان آخر ما يخطر على بال الأوساط الصحفية والسياسية أن تختلف السيدة «روزاليوسف» والأستاذ «محمد التابعى» ويكون من
لا جديد تحت الشمس، فما يقال اليوم عن برامج التليفزيون سواء رسمية فى تليفزيون الدولة أو فى القنوات الخاصة هو نف
«هل يكون الرواج الإعلامى وارتفاع نسب المشاهدة على حساب ابراز النماذج الشاذة والفتاوى المضللة، بينما يكون هناك
القلم لا يطاوعنى لأكتب عن «روزاليوسف» ميتة! إنه نفس القلم الذى كثيرا ما كتب عنها وهى نجمة المسرح وكوكب الصحافة
حتى فى اللعب «من جد وجد» و«من حسب كسب»!! هذا هو الدرس الأول فى مشوار النجم الكبير ــ محمد صلاح ــ نجم المنتخب
كان الأستاذ محمد التابعى الناقد المسرحى يؤمن تماما بعبقرية الفنانة «روزاليوسف» ولم يكتف بالإشارة بها فى أدواره
يكتب
أتدرون ما هو أخطر أسلحة العصر الحديث ليست القنابل النووية ولا قاذفات الصواريخ العابرة للقارات بل الشائعات.ب
.