مقالان فى غاية الأهمية والخطورة قرأتهما مؤخرًا للإعلامى الكبير الأستاذ «عبدالرحمن الراشد» فى الزميلة الشرق الأ
كان آخر ما يخطر على بال السيدة روزاليوسف أن يتخلى الأستاذ محمود عزمى عن رئاسة تحرير جريدة روزاليوسف اليومية، ص
كانت السيدة «روزاليوسف» تقضى إجازة فى باريس عندما وصلتها أخبار سيئة لم تخطر على بالها، وذلك عندما ألقت النيابة
كان أول باب صحفى يكتبه الأستاذ الكبير «محمد التابعى» على صحفات «روزاليوسف» هو باب «طورللى» وكان بداية دخوله مج
من أشهر كتب الأستاذ الكبير «محمد التابعى» كتاب «من أسرار الساسة والسياسيين مصر قبل الثورة»، وكنت أتمنى لو كتب
كانت مجلة «روزاليوسف» أول من كشف الستار عن وجود مذكرات مهمة كتبها الزعيم «سعد زغلول» وكان الأستاذ «محمد التابع
كان الكاتب الكبير الأستاذ «محمد التابعى» على حق تماما عندما وصف علاقته بالسيدة «روزاليوسف» بقوله: «رأينا الفشل
ما أكثر الخطابات التى كتبتها السيدة «روزاليوسف» لابنها «إحسان عبدالقدوس» والتى أشاد إليها «إحسان» فى بعض مقالا
فى نفس اليوم الذى انتهى فيه «إحسان عبدالقدوس» من أداء امتحان ليسانس الحقوق ذهب عل الفور إلى مجلة «روزاليوسف»،
لم تكتف السيدة «روزاليوسف» بتعيين ابنها الشاب «إحسان عبدالقدوس» (25 سنة) بتعيينه رئيساً لتحرير مجلة روزاليوسف
يكتب
أتدرون ما هو أخطر أسلحة العصر الحديث ليست القنابل النووية ولا قاذفات الصواريخ العابرة للقارات بل الشائعات.ب
.