جيل هذه الأيام لا يعرف أيام المجد والعز التى كان يتمتع بها «التليفون الأرضى» فى بيوتنا، ولن يعيشوا سنوات انقط
لا توجد حرية مطلقة فى أى بلد فى العالم حتى لو كان ذلك البلد هو الولايات المتحدة الأمريكية نفسها، ولا توجد محطة
ما أكثر الحوارات والنقاشات التي كانت تدور بين السيدة «روزاليوسف» وابنها الكاتب الكبير «إحسان عبدالقدوس» وتعترف
لا أصدق أبدا تلك الشعارات الزائفة التى تطلقها عشرات القنوات التليفزيونية الأجنبية الناطقة بالعربية وتستهدف الم
فى زمن حكومة إسماعيل صدقى باشا «1930» دخل الأستاذ «محمد التابعى» السجن متهمًا بإهانة الحكومة وتم تغريم السيدة
لا أظن أنك مهتم أو حريص على معرفة آخر أخبار الرئيس الأمريكى السابق «أوباما» وماذا يفعل الآن هو والسيدة زوجته.
على صفحات «روزاليوسف» نوقشت كل القضايا السياسية والاجتماعية والثقافية والفنية، بل كانت «روزاليوسف» - السيدة وا
شاهدت وتابعت أغلب استديوهات التحليل الكروى على شاشات الفضائيات المصرية والعربية والأجنبية الناطقة بالعربية. ان
كانت السيدة «روزاليوسف» تنتظر بفارغ الصبر صدور العدد الأول من جريدة «روزاليوسف» اليومية التى حددت له موعد 25 ف
لا يضيع حق وراءه مطالب.. هكذا تقول الحكمة العربية الشهيرة والتى ربما لم تسمع عنها المذيعة الأسكتلندية «كارى غر
يكتب
أتدرون ما هو أخطر أسلحة العصر الحديث ليست القنابل النووية ولا قاذفات الصواريخ العابرة للقارات بل الشائعات.ب
.