فى الفيس بوك.. الزمالك يهزم الأهلى

 الزمالكاوية «اللى خبرة» ينفخون فى الأهلى حتى يتمكن منه الحسد..
عدد من الكتائب الإليكترونية البيضاء تعلب دورًا إيجابيًا لصالح تمهيد الطريق أمام الزمالك للفوز على الأهلى فى نفس الوقت لم أقرأ لأهلاوى مثل هذا السلوك بل معظهم إما أنه بيدافع عن ناديه أو يهاجم الزمالك والحكام وغيرهم.
 تومى فان وهو اسم الشهرة لمشجع الزمالك المتعصب لصالح ناديه.. هو القائد الفعلى لكتائب الزمالك الإليكترونية.. وهو العقل المفكر وصاحب الرؤية والهدف فى انتصارات فريقه وتحطيم معنويات الأهلى بكل الطرق.. حتى لو كان باستفار عملية الحسد.
صادق أو Tommy van زملكاوى مثقف.. ليس راضيًا عما يحدث فى الزمالك من صراعات حول قشور ومصالح..
من خلال المتابعة لما يكتبه لا يشجح تبادل الاتهامات.. بل تبادل الأفكار المساعدة لانتصار الزمالك.
هو كمشجع ومتفرج شجاع فى تعاطيه للموضوعات التى تخص الأبيض.
أعتقد أنه يلعب دورًا مهمًا فى تحميس الزمالكاوية عن طريق اقتراحات معمقة.. أيضًا يتدخل لضبط ايقاع القرار الأبيض والدفاع عنه وترطيب الأجواء بين أطراف الصراع داخل الأبيض.
فى الظاهر تجد قائد الكتائب الإليكترونية البيضاء صادق.. أو تومي فان منسجم مع الجماهير فى غضبها أو انفعالها وعصبيتها وحتى فى تشجيعها المنفلت وحالة المزاج تجاه لاعب أو الرفض لآخر.. وفى النهاية لا يترك الفرصة لاستمرار  الغضب وعادة ما ينتصر برأيه.
كبار الزمالكاوية يستشيرون تومى فان.
ويشرحون له أسرار قرار غاب عنه التفسير.. ويستعينون به لحسم القضايا الخلافية حتى بين أعضاء مجلس الإدارة وأهم دور له هو تصحيح مسار الإعلام الأبيض فيما لو انحرف عن هدفه فى مساعدة الزمالك وتحطيم الأهلي.. لدرجة أن جهوده أثمرت عن تغيير سلوك محمد عفيفى الزمالكاوى المعروف تجاه نقد بعض اللاعبين.
تومى فان أهم لاعب فى فريق الزمالك.. وأهم من عضوية مجلس إدارة النادى بمعنى أدق دور فى مساندة الزمالك يفوق جهود لاعب أو عضو بمجلس إدارة الزمالك.
من بين جماهير الكرة تجد هناك عقلاء وهم قلة نادرة.. بينما هناك من تخصص فى سب الخصم وتأليف الأغانى والنكات للسخرية ولكن هناك أيضًا من يؤدى دورًا أراه - من خلال المتابعة - هو الأخطر ومنهم قائد الكتائيب الإلكترونية البيضاء. الزمالكاوى صادق الشهير على الفيس بوك Tommey van بالمناسبة صادق اشتهر أثناء عمله فى شارم الشيخ باسم تومي.. وأثناء لعبه كيك بوكس بنادى الجيش اطلقوا عليه لقب فان تيمنًا بفان دام.  أو Tommy Van
أما الكتيبة الحمراء فى الأهلي.. بعد متابعة دقيقة لثلاث من قادة الكتائب الإليكترونية الحمراء مثل محمد نمر قائد الصعيد وأبو كريم المنزلاوى قائد الكتائب الحمراء بالسعودية وكيرلس سيفين عبد النور فى الغردقة وجدت أن الثالوث من جمهور الدرجة الثالثة متطرفون فى حبهم للأهلى والويل لمن يعاديهم أو يدوس على طرف واحد منهم.. حبهم للأحمر وغيرتهم عليه لم تترك لهم فرصة للتفكير فى أى موقف قد يكون ضد الأهلى للتعامل معه.
أبو كريم المنزلاوى الأهلى فائزًا يصفق ويشيد ومحمد نمر أيضًا يفعل ذلك.
ولو تعادل أو انهزم الهجوم على محمود طاهر. لكن فى كل الأحوال لا يترك كيرلس سيفين عبد النور أى فرصة إلا وندخل بعنف لصالح الأهلى والويل لمن يعادى الثالوث الأحمر.. «معندهمش» تفاهم هجوم كاسح ضد مرتضى والحكام وغيرهما.