ما أشبه الليلة بالبارحة قبل 1446 عاما كان العالم يموج بالطغيان بلا عقيدة ولا سلام تتهاوى فيه القيم ويست
مصر بلد عظيم عبر عنها أهلها بالعديد من الصفات والجميل أن أغلبها اعتمد على فكرة الزراعة والخصوبة وكان أشهر تلك
فوجئ قراء مجلة روزاليوسف فى عدد 9 يوليو سنة 1934 ببرواز من عدة سطور بعنوان من روزاليوسف جاء فيه:انقطع الأست
الإرهاب وضعت أفكاره فى الغرب وصنع على أيادى جهلاء أطلقوا على أنفسهم مفكرين لكنهم فى الحقيقة مدلسون
المصريون القدماء من أوائل الشعوب التى أولت اهتماما كبيرا بالتعليم والمعرفة إذ اعتبروا التعليم ركيزة أساسية
قليلون الذين يملكون أدواتهم ويعزفون بها أحسن الألحان فى مجالهم الصحفى وخاصة فى كتاباتهم وحواراتهم والأستاذ رشا
حفظ القرآن.. وثقتى فى الله.. ودعم أسرتى.. سر تفوقى وحصولى على المركز السابع مكرر علمى علوم على مستوى الجمهور
لم تكن ثورة 23 يوليو 1952 وليدة ظروف مصر الداخلية فى ظل سعيها لنيل استقلالها من احتلال بريطانى فحسب بل كانت ن
حصلت الكاتبة ميرفانا ماهر على جائزة الدولة التشجيعية عن كتابها شبكات المال والسلطة حيث تقول الفائزة عن كتاب
بعد ثورة 30 يونيو وانتفاضة الشعب المصرى ضد جماعة الإخوان الإرهابية وعزل محمد مرسى وإزاحة التنظيم عن الحكم ث
يكتب
كان ياما كان فيه زمان بلد أصيلة عشنا فى أرضها كل أحلامنا الجميلة نعمة السلام والوئام والأمان كنا فى البلد
.