فى الرابع عشر من أغسطس عام 2005 لم يكن مجرد تاريخ لصدور عدد جديد فى الصحافة المصرية بل كان ميلادا جديدا لمدر
بهذه العبارة العميقة اختصر ابن عطاء الله السكندرى جوهر كثير من المشاهد التى تبدو فى ظاهرها رحمة لكن يراد به
يكتب
كان القادة العرب يلقون كلماتهم بالقمة العربية الإسلامية الطارئة فى العاصمة القطرية الدوحة فيما كان وفد أمريك
كاريكاتير