فى الرابع عشر من أغسطس عام 2005 لم يكن مجرد تاريخ لصدور عدد جديد فى الصحافة المصرية بل كان ميلادا جديدا لمدر
بهذه العبارة العميقة اختصر ابن عطاء الله السكندرى جوهر كثير من المشاهد التى تبدو فى ظاهرها رحمة لكن يراد به
يكتب
منتصب القامة يقف الملك رمسيس الثانى مستقبلا زوار المتحف المصرى الكبير ذلك الصرح الشامخ الذى شيده الأحفاد ليس